Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
وأين أخلاق الثياب العصرية في امرأة اليوم, من تلك الأخلاق التي كانت لها من الحجاب؟
*❆ |[ الغفلة في الشِّبَع :*
قال الإمام بن القيم رحمه الله تعالى:
و لو لم يكن من إمتلاء البطن من الطعام إلاّ أنه يدعو إلى الغفلة عن ذكر الله -عز و جل-،
و إذا غفل الإنسان عن الذّكرَ ساعة واحدة، جَثَمَ عليه الشيطان، و وعده و منّاه و شهّاه، و هام به في كل واد،
فإنّ النفس إذا شبِعتْ تحرّكت و جالت و طافت على أبواب الشهوات، و إذا جاعت سكنت و خشعت و ذلّت
بدائع الفوائد (٢٧٣/٢)
قتل الوقت بشيء من التسلية هو إهلاك للفرد وإضاعة للجماعة
فضل الرجل علي المرأة ليس في كونه أكثر منها فضلا بل في كونها هي أكثر منه حبا و تسامحا و صبرا
شيئان لا يجتمعان للأمة في ظلها أيضاً: تقدمها الحضاري، وتماسكها العائلي
الإنسان عندها ينسلخ من أهوائه ويتبرأ من أخطائه ويقف فى ساحة الله أوابا يرجو رحمته ويخاف عذابه
البخيل يعبد المال أكثر من عبادته لله، ويحب المال أكثر مما يحب نفسه، ويكره الخير أكثر مما يكره المرض والأذى
الإسلام يريد أن يجتث جذور الترف من معيشة الفرد ومعيشة الجماعة حتى يسلم للأمم كيانها ويبقى تماسكها
*الجماع عبارة عن الموافقة والمساعدة في أي شيء كان، فإن محمدا- يعني: ابن الحسن-كثيرا ما يقول في كتاب الحجج على أهل المدينة: ألستم جامعتمونا في كذا؟ أي: وافقتمونا، وحكي عن الطحاوي أنه كان يملي على ابنته مسائل يقول في إملائه: ألسنا قد جامعناكم على كذا؟ أولستم قد جامعتمونا على كذا، فتبسمت ابنته يوما من ذلك، فوقع بصره عليها، فقال: ما شأنك؟ فتبسمت مرة أخرى، فأحس الطحاوي أنها ذهبت إلى الجماع المعروف بهذا اللفظ، فقال: أو يفهم من هذا؟ فاحترق غضبا، وقطع الإملاء، ورفع يديه إلى السماء، وقال: اللهم لا أريد حياة بعد هذا فتمنى الموت فمات بعد ذلك من نحو خمسة أيام*
البحر الرائق لابن نجيم 38/4
ما لبَّس الشيطان على كثير من المتديِّنين رغبات السوء، على أنها رغبات الخير، إلا لأنهم حرموا نعمة التوفيق