Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
هل ندع نفوس الناس تنساب فى فجاج الحياة وحدها، وتتوغل فى متاهاتها، دون مولى يرعاها، ودون نصير يعضدها؟ إن الإنسان مهما ادعى القوة ضعيف
أرأيت الإنسان يكون سعيدًا بما يتوهم الناس أنه به غني سعيد، أم بشعوره هو وإن كان بعد فيما لا يتوهم الناس فيه الغنى والسعادة؟
لا مكان لافتخار باطل بين قوم يعلمون أن الكرامة للتقوى وأن التقوى فى القلوب وأن القلوب إلى الله ما يدرى سرها أحد
الفكر السياسي في كلياته يشمل أولاً القيم السياسية وثانياً الفلسفة السياسية ثم ثالثاً المدركات المتداولة المتعلقة بالممارسة السياسية
كُلّما عدت إلى الذنب استغفر
✍ قال عمرُ بن عبدالعزيز رحمه الله :
«يا أيّها الناس مَنْ ألمَّ بذنبٍ فليستغفِر ِاللهَ ولْيَتُب؛ فإنْ عاد فليستغفرالله وليتب ؛فإنْ عاد فليستغفر الله وليتب؛فإنّما هي خطايا مُطوّقةٌ في أعناق الرجال؛ وإنّ الهلاك كلّ الهلاك في الإصرار عليها»
جامع العلوم والحكم (1/ 415)
للوصول إلى الآخرة طريقان: أحدهما مستقيم آمن، فيه قليل من الشجر والماء، والثاني: متعرج خطر، فيه كثير من المستنقعات والمؤذيات
إن الإسلام مع ما يرتبه على هذا الإنفاق من رحمة بالمحتاج وبر بالضعيف يذكر المنفقين بأن ثمرة هذا العطاء الموصول عائدة عليهم (وما تنفقوا من خير فلأنفسكم)
من أسباب الخلاف التصميم على اتباع العوائد وإن فسدت أو كانت مخالفة للحق، وهو اتباع ما كان عليه الآباء والأشياخ وأشباه ذلك، وهو التقليد المذموم
إن أكبر ميزة في القرآن- وهي التي وضعته فوق المعجزات كلها- هي أنه مجموعة فصول ليست سوى صبابة أحرف عربية
لا يوثق بفاسق في الشهادة على فلس، فكيف يولى أمور المسلمين كافة، والأب الفاسق مع فرط حَدَبه وإشفاقه على ولده لا يعتمد في مال ولده، فكيف يؤتمن في الإمامة العظمى فاسق لا يتقي الله؟ ومن لم يقاوم عقله هواه ونفسه الأمارة بالسوء، ولم ينتهض رأيه بسياسة نفسه فأنى يصلح لسياسة خطة الإسلام؟