Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
لولا الهجرة إلى المدينة لما كانت دمشق وبغداد، وقرطبة والزهراء، ولولا الهجرة لما كان خلود العرب في التاريخ، ولولا الهجرة لما استيقظ الغرب بعد سبات عميق
الشخص الذى ينخنس ليُنفس عن أحقاده فى الخفاء بذكر المعايب المستورة أو المعروفة هو لا شك شخص وضيع
دقة الفهم للحياة تفسدها على صاحبها
الرؤيا من غير الأنبياء لا يحكم بها شرعاً بحال؛ إلا أن نعرضها على ما في أيدينا من الأحكام الشرعية
إنه بهذا القرآن أصبح محمد مبلغًا عن الله، ومبينًا عن مراده
الاشتغال بالدعاء من باب التعبد المحض يثيب الله عليه الداعي
خلق الله الإنسان بقدرته ورباه بنعمته وطلب منه أن يعرف هذه الحقيقة وألا تشرد به المُغويات فيجهلها أو يجحدها
الرقة والرحمة في خلقة النساء وطبيعتهن أكثر مما هما في الرجال، فإذا غلبت طاعة النساء في أمة من الأمم، فتلك حياة معناها هلاك الرجال
رحمة الله لا ترتبط بنتائج الفكر قدر ارتباطها بصلاح القصد
الأديان لن تخرج عن طبيعتها فى اعتبار النفس الصالحة هى البرنامج المفصل لكل إصلاح، والخلق القوى هو الضمان الخالد لكل حضارة