Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الأشياء الكثيرة لا تكثر في النفس المطمئنة وبذلك تعيش النفس هادئة مستريحة كأن ليس في الدنيا إلا أشياؤها الميسرة

إن الأنبياء كلهم دعوا إلى توحيد الله، ما يختلف في جوهر هذه الدعوة آدم ولا نوح ولا إبراهيم ولا موسى ولا عيسى

نحن لا نحتاج لكي نكون سعداء إلى أن نعلم ما نجهل، أكثر من حاجتنا إلى أن نتذكر ما نعلم

بالإيمان الواسع العميق والتعليم النبوي المتقن، وبفضل هذا الكتاب السماوي المعجز الذي لا تنقضي عجائبه ولا تخلق جدته، بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم في الإنسانية المحتضرة حياة جديدة, عمد إلى الذخائر البشرية وهي أكداس من المواد الخام لا يعرف أحد غناءها الأرض فأوجد فيها بإذن الله الإيمان والعقيدة وبعث فيها الروح الجديدة

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
قوله تعالى:
(نحن نقص عليك أحسن القصص) يتناول كل ما قصه الله في كتابه، فهو أحسن مما لم يقصه، ليس المراد أن قصة يوسف أحسن ما قص في القرآن، وأين ما جرى ليوسف مما جرى لموسى ونوح وإبراهيم وغيرهم من الرسل فقصصهم [أولو العزم] أحسن من قصة يوسف؛ ولهذا ثناها الله في القرآن، لا سيما قصة موسى
قال الإمام أحمد بن حنبل:
أحسن أحاديث الأنبياء حديث تكليم الله لموسى

الفتاوى (١٧ / ١٩)

قصص القرآن كان القصص الحسن من أبرز الأساليب القرآنية في شرح الإسلام وبيان رسالته، ومزج تعاليمه بالقلوب

التجاؤك إلى الله عند النكبات، لا ينافيه الأخذ بالأسباب

المفهوم الإنساني للحضارة يعني أن من انطوى تحت جناح المجتمع السياسي دون أن يقبل الدعوة الدينية له الحق بقيود معينة في أن يحتفظ بقوانينه ونظمه

في المآزق ينكشف لؤم الطباع، وفي الفتن تنكشف أصالة الرأي، وفي الحكم ينكشف زيف الأخلاق