Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
أراد المسلمون بالإسلام في العصور الأخيرة مؤيداً للفساد مشوهاً للخير فرجعوا بإنسانيتهم إلى ما قبل عصور الجاهلية الأولى
لو كنت موقناً بحكمت الله كل اليقين لما عتبت عليه في قضائه وقدره، ولو كنت مطمئناً إلى عدالته بالغ الاطمئنان لما شككت في نهاية الظالمين
التريث والمصابرة والانتظار خصال تتسق مع سنن الكون القائمة ونظمه الدائمة
قوة الإيمان يُعبَر عنها باليقين، وهو المحرك لعزيمة الصبر
سيئات الأعمال من شرور النفس فعاد الشر كله إلى شر النفس فإن سيئات الأعمال من فروعه وثمراته
قال أبو حَيّان التَّوْحِيدِي :
"أناسٌ مضوا تحت التوهُّم وظنُّوا أنّ الحقّ معهم، وكان الحقّ وراءهم"
قلت(الذهبي): مثلك يا مُعَثَّر، بل أنت حامل لوائهم
(تاريخ الإسلام)
لا يمكن أن توجد المدنية الصالحة البتة إلا إذا ساد وسط ديني خلقي عقلي جسدي يمكن فيه للإنسان بسهولة أن يبلغ كماله الإنساني
إن الإنسان يتخوف فقدان ما ألف، أو وقوع ما يفدح حمله، وكلا الأمرين- بعد حدوثه- يستقبل دون عناء جسيم
• - قال العلامة ابن باز - رحمه الله :
" القلوب الخالية من العلوم النافعة تتقبل كل شيء، ويعلق بها كل باطل، إلا من رحم الله "
معنى الزهد أن يملك العبد شهوته وغضبَه فينقادان لباعث الدين