Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
العمل بغير نية عناء، والنية بغير إخلاص رياء، وهو للنفاق كفاء ومع العصيان سواء، والإخلاص من غير صدق وتحقيق هباء
*خطواتك إلى المساجد ذهاباً وإياباً هي عند الله بمكان *
*قال تعالى: (وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ۚ ) *
*قال أنس وابن عباس: وآثارُهُمْ : خُطاهُمْ إلى المَساجِدِ *
~{تفسير القرطبي ١٥/١٢ } ~
ومن مصائبنا نحن الشرقيين أننا لا نأخذ الرذائل كما هي، بل نزيد عليها ضَعْفنا فإذا هي رذائل مضاعفة
أن نفس الإيمان بالله وعبادته ومحبته وإخلاص العمل له وإفراده بالتوكل عليه هو غذاء الإنسان وقوته وصلاحه وقوامه
جمال الروح يهوِّن عليك المصائب، وجمال النفس يسهِّل لك المطالب، وجمال العقل يحقِّق لك المكاسب
خُلقت المرأة بطنًا يلد، فبطنها هو أكبر حقيقتها، وهذه غايتها وغاية الحكمة فيها؛ لا جرم كان لها في عقلها معدة معنوية
لا تعول على حمد أحد أو تقديره، كن كما وصف الله الأبرار من عباده: (ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا * إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا)
فائدة :
قال العلامة أبو عبد الله ابن الحاج المالكي (ت: ٧٣٧ هـ) رحمه الله تعالى:
( وَيَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ الْإِمَامُ فِي قِيَام رَمَضَان مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ، وَالْخَيْرِ، وَالدِّيَانَة،ِ بِخِلَافِ مَا يَفْعَلُهُ بَعْضُهُمْ الْيَوْم
لِأَنَّ الْغَالِبَ مِنْهُمْ أَنَّهُمْ إنَّمَا يُقَدِّمُونَ الرَّجُلَ لِحُسْنِ صَوْتِهِ لَا لِحُسْنِ دِينِهِ، وَقَدْ قَالَ مَالِكٌ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي الْقَوْمِ يُقَدِّمُونَ الرَّجُلَ لِيُصَلِّيَ بِهِمْ لِحُسْنِ صَوْتِهِ إنَّمَا يُقَدِّمُوهُ لِيُغَنِّيَ لَهُم )
【المدخل لابن الحاج (٢٩٢/٢)】
القانون النفسانى العتيد القائم على حب اللذة وكره الألم، القائم على طلب المنفعة الخاصة ورفض الضرر، هو سر الاتصال الدائم فى مواكب الحياة والاتساع المستمر فى دائرتها بل لعله سر التقدم العلمى المطرد، والكشوف التى نقلت العالم من طور إلى طور
الله يحض على التسليم لله، ويحصى آداب التجرد: الأول: علمك بسابق تدبير الله فيك، وذلك أن تعلم أن الله كان لك قبل أن تكون لنفسك فكما كان لك مدبراً قبل أن تكون ولا شئ من تدبيرك معه، كذلك هو سبحانه مدبر لك بعد وجودك فكن كما كنت له، تكن لك كما كان لك