Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
المبذر متلاف سفيه يضيع فى شهواته الخاصة زبدة ماله
عمل الشيطان هو تشييع الماضى بالنحيب والإعوال هو ما يلقيه فى النفس من أسى وقنوط على ما فات
عن مسروق قال: دخلنا على عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فقال: يا أيها الناس من علم شيئا فليقل به، ومن لم يعلم، فليقل: الله أعلم، فإن من العلم أن تقول لما لا تعلم: الله أعلم قال الله تعالى لنبيه ﷺ: {قل ما أسألكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين}
إن المساواة والإخاء بين الناس ممكن، فقط، إذا كان الإنسان مخلوقاً لله فالمساواة الإنسانية خصوصية أخلاقية وليست حقيقة طبيعية أو مادية أو عقلية وفي مقابل ذلك، إذا نظرنا إلى الناس من الناحية المادية أو الفكرية، أو ككائنات اجتماعية أو أعضاء في مجموعة أو طبقة أو تجمع سياسي أو أممي، فالناس في كل هذا دائماً غير متساوين ذلك، لأننا إذا تجاهلنا القيمة الروحية -وهي حقيقة ذات صبغة دينية- يتلاشى الأساس الحقيقي الوحيد للمساواة الإنسانية
والغريب أن عوام المسلمين، وأشباه العوام من المتعلمين أطفال في تصورهم للقرآن وفي فهمهم له وفي أخذهم به
ان هؤلاء المسلمين هم العقل الذى سيضع فى العالم تمييزه بين الحق والباطل
الله عز وجل ـ بشريعته ـ مع الوالد ضد عقوق الولد، ومع المظلوم ضد سطوة الظالم، ومع أى امرئ ضد أن يصاب فى عرضه أو ماله أو دمه فهل هذه التعاليم قسوة على البشر ونكال بهم؟! أليست محض الرحمة والخير؟!
نحن لم نفتح الدنيا بأمَّهات ماجنات متحلِّلات، ولكننا فتحناها بأمهات عفيفات متدينات
القرآن له سطوة خفية مذهلة في صناعة الاخبات والخضوع في النفس البشرية
بعض*الناس*يقول: يا ربِّ! أخافك وأخافُ من لا يخافك وهذا لا يجوز، بل عليه أن يخاف الله، ولا يخاف من لا يخاف الله، *فإن من لا يخاف الله ظالمٌ من أولياء الشيطان، وهذا قد نهى الله عن أن يُخاف *
جامع المسائل | لابن تيمية ٥٨/٣