Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

" ‏قال سفيان الثوري رحمه الله :"

" ليس بفقيهٍ من لم يَعُدَّ البلاء نعمةً ، والرّخاءَ مصيبة "


سير أعلام النبلاء ٢٦٦/٧

قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله [اقتضاء الصراط المستقيم] :
لأن فساد الدين إما أن يقع بالاعتقاد الباطل، والتكلم به، أو يقع في العمل بخلاف الاعتقاد الحق
والأول: هو البدع ونحوها والثاني: فسق الأعمال ونحوها
الأول: من جهة الشبهات والثاني: من جهة الشهوات
ولهذا كان السلف يقولون: احذروا من الناس صنفين: صاحب هوى قد فتنه هواه، وصاحب دنيا أعمته دنياه

*أستاذ في المعاصي‼️*


قال ابن الجوزي:

«تَدعِي العَجز عَن الطّاعَة وفِي المعاصِي أستاذ»

المدهش (١ /٣٤٧)




*إياك والخيانة*


قال ذو النون:

«مَنْ خَانَ اللَّهَ فِي السِّرِّ هَتَكَ اللَّهُ
سِتْرَهُ فِي الْعَلَانِيَةِ»

الداء والدواء (١٤٣)




*لو طهرت قلوبنا ‼️*


‏قال عثمان بن عفان - رضي الله عنه:


«لو طهرت قلوبنا لما شبعت من كلام الله»


الداء والدواء (٥٧٣)

إن انشراح الصدر لخير تفعله وانقباضه لسوء ترتكبه دليل على أن هناك معنى معينا يسيطر عليك، ومقياسا خاصا تضبط به ما تحب وما تكره من خُلُق أو سلوك

قال العلاّمة عبدالرحمن المُعَلّمي رحمه الله:

"وللهوى سُلطان عظيم على النّفوس ، فربّما عُرضت الحقيقة البيّنة على النّفس وهي غير مخالفة لهواها فتقبلها ، ثم تُعرض عليها حقيقة مثل تلك في الوضوح أو أَبيَن ولكنها مخالفة لهواها فتردّها"

المجموع ج٢ ص٢٤

معنى التصور الغلط للأشياء أن ينتقل المرء من ضلال إلى ضلال، وألا يحسن السلوك بإزاء أى واجب يناط به أو أزمة يقف أمامها والله عز وجل نهى الإنسان عن الشرود وراء الأوهام والتخمينات فقال: (ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع و البصر و الفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا)

لا تدوم جديد اليوم عتيق الغد، ومشهور اليوم مغمور الغد، وحاكم اليوم محكوم الغد، وعزيز اليوم ذليل الغد

الحرام إذا طبَّق الزمان وأهله، ولم يجدوا إلى طلب الحلال سبيلاً، فلهم أن يأخذوا منه قدر الحاجة، ولا تشترط الضرورة التي نرعاها في إحلال الميتة في حقوق آحاد الناس، بل الحاجة في حق الناس كافة تنزل منزلة الضرورة، في حق الواحد المضطر