Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

قال ابن تيمية رحمه الله:

ليس في الدنيا أكثر ولا أعظم خيراً من قلب المؤمن




مجموع الفتاوى ( 16 / 294)

إنه كلما ظهرت فى الدعاء آثار لإجلال الله والاعتراف بعظمته المفردة وكماله المطلق، كان ذلك أقرب إلى القبول وأدنى إلى الاستجابة

إن قيدت الأمة تصرفات الإمام فاشترطت عليه مثلا أن يُشاور الأمة، أو ممثليها، في قرارات الحرب والصلح وصفقات الاستيراد الكبرى ونحوها، فإن إمامته تتقيد بذلك، وتصبح الشورى هاهنا مُلزِمة، لأن عقد الإمامة تقيدَ بها

المرأة التي لا يحميها الشرف لا يحميها شيء، وكل شريفة تعرف أن لها حياتين إحداهما العفة

الإسلام قام على محاربة التصنع وإشاعة البساطة وكل مسلك ينطوى على الإحراج والمداهنة فالإسلام منه برىء

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله

قال تعالى :

﴿ و لا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ﴾

" فساد الأرض في الحقيقة إنما هو الشرك بالله و مخالفة أمره "

[ مجموع الفتاوى ٢٤/١٥ ]

• يقول شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله- :

*" إنََ الإنسانَ إذا قرأ القُرآن ًوَتدبَّره، كان ذلك من أقوى الأسبابِ المانعةِ له من المعاصي أو بعضِها " *

مجموع الفتاوى ( ٢٠ / ١٢٣)

من قرت عينه بالله قرت به كل عين ومن لم تقر عينه بالله تقطعت نفسه على الدنيا حسرات

إذا كان الألم يصرفك عن التفكير في الشر فهو بدء السعادة، وإذا كان العزل يمنعك من الظلم والإعانة عليه فهو بدء الولاية

قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله [اقتضاء الصراط المستقيم: 459] :
"لهذا كانت طريقة الأنبياء عليهم السلام، أنهم يأمرون الخلق بما فيه صلاحهم، وينهونهم عما فيه فسادهم، ولا يشغلونهم بالكلام في أسباب الكائنات كما تفعل المتفلسفة، فإن ذلك كثير التعب، قليل الفائدة، أو موجب للضرر
ومثال النبي صلى الله عليه وسلم مثال طبيب دخل على مريض، فرأى مرضه فعلمه، فقال له: اشرب كذا، واجتنب كذا ففعل ذلك، فحصل غرضه من الشفاء
والمتفلسف قد يطول معه الكلام في سبب ذلك المرض، وصفته، وذمه وذم ما أوجبه ولو قال له المريض: فما الذي يشفيني منه؟ لم يكن له بذلك علم تام
والكلام في بيان تأثير بعض هذه الأسباب قد يكون فيه فتنة لمن ضعف عقله ودينه، بحيث تختطف عقله فيتأله إذا لم يرزق من العلم والإيمان ما يوجب له الهدى واليقين "