Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

المال إذا طلبناه فلكى ننفقه لا لكى نختزنه، وإذا أحببناه وحصلناه فلنبذله فيما يحقق مصالحنا ويصون حياتنا ومن الحماقة أن يتحول المال إلى هدف مقصود لذاته تذوب فى جمعه المهج، وترتخص العافية، وتتكاثر الهموم، وتجتذب الأمراض!!

إن الإسلام في صيغته المكتوبة (أعني القرآن) قد يبدو بغير نظام في ظاهره، ولكنه في حياة محمد صلى الله عليه وسلم قد برهن على أنه وحدة طبيعية: من الحب والقوة، المتسامي والواقعي، الروحي والبشري هذا المركب المتفجر حيوية من الدين والسياسة يبث قوة هائلة في حياة الشعوب التي احتضنت الإسلام في لحظة واحدة يتطابق الإسلام مع جوهر الحياة

إن هذه الأوصاف تستقيم مع طباع الناس، وتكافئ ما يستحقون من مثوبة أو عقوبة

والاستقلال بالأخبار الشرعية مندرج تحت معرفة الكتاب، وكذلك العلم بمواقع الإجماع من أقوال العلماء المنقرضين، والاستنباط الذي ذكره -أي الشافعي- مشعر بالقياس ومعرفة ترتيب الأدلة

من أكبر المصائب مصيبة الرجل العاقل بزوجة حمقاء، ومصيبة المرأة العاقلة بزوج أحمق، فذلك هو الداء الذي لا ينفع معه علاج

إذا هُدي المرء سبيله كانت السبل الأخرى في الحياة إما عداء له، وإما معارضة، وإما ردًّا، فهو منها في الأذى، أو في معنى الأذى، أو عُرْضة للأذى

الصبر على الطاعة أساسه أن أركان الإسلام اللازمة تحتاج فى القيام بها والمداومة عليها إلى تحمل ومعاناة

الله تبارك وتعالى يغرس في نفوسنا استبشاع البُعد عن القرآن (وقال الرسول يارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا)

لو فتر الزمان وشغر، كما فرضناه، وقام المكلفون على مبلغ علمهم بما عرفوه، ثم قيض الله تعالى ناشئة من العلماء، وأحيا بهم ما دثر من العلوم، فالذي أراه أنهم لا يوجبون القضاء على الذين أقاموا في زمان الفترة ما تمكنوا منه

ليس العيد إلا إشعار هذه الأمة بأن فيها قوة تغيير الأيام، لا إشعارها بأن الأيام تتغير