Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
حب النفس إن يك طبيعة الناس فى الدنيا فعليه التعويل كذلك فى إحراز الآخرة، والزحزحة عن النار ودخول الجنة
إذا لم يستفد المسلم من ماله فيما يصلح معاشه ويحفظ معاده فمم يستفيد بعد ؟
لا يمكن أن توجد المدنية الصالحة البتة إلا إذا ساد وسط ديني خلقي عقلي جسدي يمكن فيه للإنسان بسهولة أن يبلغ كماله الإنساني
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:
" إن اللَّذّةَ و الفرحةَ و طيبَ الوقتِ، و النَّعيـمَ الـذّي لا يمكنُ التَّعبيرُ عـنه، إنّما هــو فـي: معـرفةِ اللهِ سبـحانه و تعـالى، و توحـيده، و الإيمانِ بـه، و انفـتاحِ الحقـائقِ الإيمـانية، و الـمعارف الـقرآنيّة "
[مجموع الفـتاوى (٢٨ / ٣١)]
الناس معادن، خيارهم في اليسر، خيارهم في العسر، وخيارهم في العزل خيارهم في التولية، وخيارهم في الفقر خيارهم في الغنى
إن القرآن الكريم قد يذم الطيش والغرور والفتنة أى: يذم السكر بالدنيا والغيبوبة فى ملذاتها
{ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّ هُ حَيَاةً طَيِّبَةً }
للحسنات والطاعات آثار محبوبة لذيذة طيبة
لذتها فوق لذة المعصية بأضعاف يشعر بها من
أخلص في الطاعة، وتكون واضحة لمن داوم على الطاعة وأدمنها
[ ابن القيم ]
المعصية تؤثر بالخاصة في نقصان العقل فلا تجد عاقلين أَحدهما مطِيع والاخر عاصٍ
الأطفال يفتشون الأقدار من ظاهرها؛ ولا يستبطنون كيلا يتألموا بلا طائل
خلق الله لكل إنسان عينين، ولكن أكثر الناس لا ينظرون إلا بعين واحدة