Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

قال أمير المؤمنين الصحابي الجليل عُمر بِن الخَطاب رضي الله عنه :
{ إِن الشَجاعة والجُبن غَرائز تَكون فِي الرِجال ، يُقاتل الشُجاع عَن مَن لا يَعرف ، وَيفر الجَبان عَن أُمه ، وَإن كَرم الرَجل دِينه ، وَحسبه خُلقه ، وَإن كَان فَارسيا أَو نِبطيا }
| مُختصر إِبن كَثير - حِكمت بِن يَاسين - ١٧٥ |

من مواطن الرحمة أن نحسن معاملة الخدم وأن نرفق معهم فيما نكلفهم من أعمال وأن نتجاوز عن هفواتهم

الواجب علينا أن نقف مع الاقتداء بمن يمتنع عليه الخطأ، ونقف عن الاقتداء بمن لا يمتنع عليه الخطأ إذا ظهر في الاقتداء به إشكال

الإسلام يجعل أحسن المسرات أحسنها في بذلها للمحتاجين، لا في أخذها والاستئثار بها، فهي لا تضيع على صاحبها إلا لتكون له عند الله

الحق أن مافى الحياة من منغصات ومتاعب يجئ من فوضى الناس ونزق غرائزهم وطيش مسالكهم أكثر مما يجئ من طبيعة الحياة نفسها!!

هناك من يعرف الألوهية معرفة رديئة أو مغشوشة، ربما ظنوا أن لله ولد، أو أن له شريكا، أو أن هناك من يعقب على حكمه، أو من يراجع أمره!!

القانون النفسانى العتيد القائم على حب اللذة وكره الألم، القائم على طلب المنفعة الخاصة ورفض الضرر، هو سر الاتصال الدائم فى مواكب الحياة والاتساع المستمر فى دائرتها بل لعله سر التقدم العلمى المطرد، والكشوف التى نقلت العالم من طور إلى طور

حين تصبح الأعياد الدينية تقاليد قومية، تفقد في النفوس معناها، وفي المجتمع آثارها، وتصبح فرصة للراحة أو العبث

إن الله جل شأنه أحسن كل شىء خلقه وأنشأ ما نرى وما لا نرى وفق نظم رتيبة وقوانين دقيقة وجعل حركات الكون وسكناته منضبطة داخل نطاق لا يتطرق إليه عبث أو خلل

أعرف من مطالعاتى الكثيرة أن هناك من الآثار ما يقرن المغفرة العامة بعمل قد يبدو فى ظاهره سهل الأداء، كتساقط الذنوب مع قطرات ماء الوضوء مثلاً، فلا يضطرب فهمك فى قيم الأعمال لهذه الظواهر