Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الشهوات والمصالح هي حصر النفس في جانب من الشعور محدود بلذات وهموم وأحاسيس
ليس غنى بطل الحرب في المال والنعيم، ولكن بالجراح والمشقات في جسمه وتاريخه
أخطر ما يعانيه الواقع الفكري الإسلامي هو تغلغل المفاهيم الغربية في إطار التعامل السياسي
بعض الناس يثقلون حتى يكونوا أمر من الصبر، وبعضهم يميعون حتى يكونوا كماء البحر
طبيعة المتزوج العفة، فإذا فسق فلأمر ما، وطبيعة الأب الحب، فإذا أبغض فلأمر ما
وقَلَّ مَن تقدَّم في عِلمٍ من العلوم إلا بمعرفةِ الأدب ومقاييس العربية والنحو، وما حَدَثتِ البِدَع والأهواء المُضِلَّة إلا من الجهل بلغة العرب
سمعتُ الشيخ أحمد بن أبي منصور المقرئ رحمه الله يقول بسنده إلى الإمام الشافعي رضي الله عنه أنه قال: عامَّةُ مَن تزندَق بالعراق لجهلهم بالعربية ولغات العرب
الإمام الواحدي تــ٤٦٨هــ
نجاح المؤمن ونفاذه في الحياة لا يكونان أول الأشياء وآخرها إلا بثلاث: العزم الثابت، ثم العزم الثابت، ثم العزم الثابت
قال ابن حزم: ((الْجِهَاد يَنْقَسِم أقساما ثَلَاثَة أَحدهَا الدُّعَاء إِلَى الله عز وَجل بِاللِّسَانِ وَالثَّانِي الْجِهَاد عِنْد الْحَرْب بِالرَّأْيِ وَالتَّدْبِير وَالثَّالِث الْجِهَاد بِالْيَدِ فِي الطعْن وَالضَّرْب))
"الفصل في الملل والنحل" (107/4)
ما دام العالم الإسلامي خاضعاً للغرب في العلم والسياسة والصناعة والتجارة ، يمتص الغرب دمه ، ويحفر أرضه فيستخرج منها ماء الحياة ، وتغزو بضائعه أسواق العالم الإسلامي وبيوته وجيوبه كل يوم فتستخرج منها كل شيء ، وما دام العالم الإسلامي يستدين من الغرب الأموال ، ويستعير منه الرجال ، ليديروا حكومته ، ويشغلوا الوظائف الخطيرة ويدربوا جيوشه ويستورد منه البضائع ويجلب منه الصنائع ، وينظر إليه كأستاذ ومرب ، وسيد ورب ، لا يبرم أمراً إلا بإذنه ولا يصدر إلا عن رأيه ، فلا يستطيع أبداً أن يواجه الغرب
هذا القرآن حين يقرر المسلم أن يقرأه ب"تجرد" فإنه لا يمكن أن يخرج منه بمثل ما دخل عليه