Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
قال الإمام ابن حزم في " المحلى " ( 10 / 146 ) :
" وكل رأي زادنا شيئا في الدين لم يأت به أمر الله تعالى فنحن نرغب عن ذلك الرأي ونقذفه في الحش ؛ لأنه شرع في الدين لم يأذن به الله عز وجل "
لقد تزوج رسول الله ﷺ بعض نسائه على عشرة دراهم وأثاث بيت، وكان الأثاث: رحى يد، وجرة ماء، ووسادة من أدم حشوها ليف
✍️ قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالىٰ :
فبين العبد وبين السعادة والفلاح قوة عزيمة ، وصبر
ساعة ، وشجاعة نفس ، وثبات قلب ، والفضل بيد
الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم
مدارج السالكين (١٠/٢) ✍️
لايقاتلون بقوة الانسان بل بقوة الروح الدينية التى جعلها الاسلام مادة منفجره تشبه الديناميت
*فإن البدع تستدرج بصغيرها إلى كبيرها ، حتى ينسلخ صاحبها من الدين ، كما تنسل الشعرة من العجين *
*مدارج السالكين [١٩٦/١]*
إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار كان جهل ابن البادية علماً خيراً من علمه
ما دام العالم الإسلامي خاضعاً للغرب في العلم والسياسة والصناعة والتجارة ، يمتص الغرب دمه ، ويحفر أرضه فيستخرج منها ماء الحياة ، وتغزو بضائعه أسواق العالم الإسلامي وبيوته وجيوبه كل يوم فتستخرج منها كل شيء ، وما دام العالم الإسلامي يستدين من الغرب الأموال ، ويستعير منه الرجال ، ليديروا حكومته ، ويشغلوا الوظائف الخطيرة ويدربوا جيوشه ويستورد منه البضائع ويجلب منه الصنائع ، وينظر إليه كأستاذ ومرب ، وسيد ورب ، لا يبرم أمراً إلا بإذنه ولا يصدر إلا عن رأيه ، فلا يستطيع أبداً أن يواجه الغرب
إذا والى العبد ربَّه وحده أقام له الشفعاء، وعقد الموالاة بينه وبيّن عباده المؤمنين، فصاروا أولياءه في الله
فمادة الوحي الإلهي فيه خالدة نقية، والناس ربما وهت علاقتهم بالله حينًا وضلوا عن صراطه
الإسلام يوجه المعطى إلى ذكر النعمة التى سيقت له، وإلى الثناء على مرسلها وإلى مكافأته عليها بأية وسيلة فإن لم يجد الجزاء المادى المعادل لما نال فليشكر بلسان الحال والمقال، وليدع الله أن يثيب من عنده الثواب الذى يشبع عواطف الشكر فى أفئدتنا، ويحقق ما قصرت عنه أيدينا