Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إن أى إنسان مهما ارتقت عند الله درجته فهو ليس بمنجاة من متاعب الجهاد وأكدار الحياة الحافلة بأفانين من الغشم والجحود
جماعة من السلف الصالح جعلوا اختلاف الأمة في الفروع ضرباً من ضروب الرحمة، وإذا كان من جملة الرحمة، فلا يمكن أن يكون صاحبه خارجاً من قسم أهل الرحمة
إن المناصب كبيرها وصغيرها ليست وسيلة ترفّع أو ترفيه لبعض الناس ّ إنها كيان دلوة ، وحاضر أمة ومستقبلها ، فمن ولّى عملا وخان فيه ، فهو من السراق والنهابين ، وهو نكبة للدنيا والدين
نحن لا ننكر آثار الانتعاش النفسى فى هزيمة الصعاب، ونعترف بما لارتفاع القوى المعنوية من استهانة بالتعب، واستطالة على العوائق، وانتصار فى أغلب معارك الحياة
المرء ما دام قد أسلم لله وأخلص نيته فإن حركاته وسكناته ونوماته ويقظاته تحتسب خطوات إلى مرضاة الله
في البيت يجب أن يتعادل العقل والعاطفة، وفي الحب لا مكان للعقل أصلاً
التدلل من غير تذلل، والاستجداء مع الجفاء، والأمل من غير عمل، والتوكل مع الكسل: خرق وحماقة
من آفات الدعاء أن يستعجل العبد ويستبطئ الإجابة فيستحسر ويدع الدعاء
لا يروعنَّك تهافت الجماهير على الباطل، كتهافت الفراش على النار، فالطبيب الإنساني هو الذي يؤدي واجبه، مهما كثر المرضى، فإذا استطعت أن تهدي واحداً فحسب فقد أنقصت من عدد الهالكين
طبيعة المؤمن الاستقامة، فإذا انحرف فلأمر ما، وطبيعة العالم النصح، فإذا نافق فلأمر ما