Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
العاقد على كتاب الله وسنة نبيه بكلتا يديه مستمسك بالعروة الوثقى، محصل لكلمتي الخير دنيا وأخرى، وما سواهما فأحلام وخيالات وأوهام
فيلسوف السياسة شخص يتأنى في تحليلاته، لا يلهث وراء الوقائع، يقدم تجريداته وتأملاته في نطاق متكامل من البنيان المرصوص، من حيث عناصره المتتابعة، من حيث جزئياته المتجانسة، من حيث مفاهيمه فيلسوف السياسة بعبارة أخرى يقدم ما نستطيع أن نسميه "الكوزموجوني السياسي" أي تفسير الكون أو منطق الوجود السياسي
كلما اتسع محيط الإنسان، اتسع أفقه الفكري، وكلما ضاق محيطه ضاق تفكيره وسما خلقه
الدولة الإسلامية حقيقة مجردة لا ترتبط لا بمكان ولا زمان، ومن ثم لا تتحدد بإقليم أو بحدود مصطنعة وضعها البشر
وإذا كان الإيغال في الأعمال من شأنه في العادة أن يورث الكلل والكراهية والانقطاع في القلوب؛ كان مكروهاً؛ لأنه على خلاف وضع الشريعة، فلم ينبغ أن يدخل فيه على ذلك الوجه
حيث يكون الماء تكون الخضرة، وحيث يكون الإيمان يكون العمل الصالح
المسلمون هم العقل الجديد الذي سيضع في العالم تمييزه بين الحق والباطل
أشد العقبات التي واجهها الأنبياء والدعاة الدينيون , واصطدمت بها خطبهم ومواعظهم ودعوتهم , هم أولئك الذين حرموا الحاسة الدينية أو فقدوها بتاتًا , والذين تحجرت قلوبهم وماتت نفوسهم في مسألة الدين, والذين آلوا على أنفسهم أنهم لا يفكرون في أمر الدين وأمور الآخرة
الحزنَ من عوارض الطريق، وليس من مقامات الإيمان ولا من منازل السائرين
عندما ننتقل إلى وظيفة الدولة بمعنى الأهداف التي يجب أن تسعى الإرادة السياسية إلى تحقيقها من خلال الأداة النظامية؛ فالفارابي يدافع عن نظرية العدالة، والماوردي يجعل مبدأ الدفاع عن العقيدة محور الحركة السياسية للدولة والمسوغ لوجودها والمسيطر على أهدافها، ويأتي ابن أبي الربيع في كتابه سلوك المالك إذ ينقلنا إلى مبدأ آخر وهو تحقيق السلام والطمأنينة