Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
والشيطان كريمٌ في الشر يُعطي من غير أن يُسأل
الذنوب إذا تكاثرت طبع على قلب صاحبها فكان من الغافلين
من علامة التقوى، أن تحسن معاملتك للناس ومن علامة حسن الأخلاق، أن تكون في بيتك أحسن الناس أخلاقاً ومن علامة الإخلاص، أن يهمك الرضا من ربك عما تعمل، قبل أن يهمك الرضا من الناس
قال سعيد بن جبير : « قال لي راهب : يا سعيد ؛ في الفتنة يتبين لك من يعبد الله تعالى ، ومن يعبد الطاغوت »
الشريعة للآجري (٨١)
قال شيخ الإسلام #ابن_تيمية : « وكمائن القلوب ؛ تظهر عند المحن »
مجموع الفتاوى (٢٠/ ٩)
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :-
*( من أعظم العبادات سد الفاقات ، وقضاء الحاجات ، ونصر المظلوم ، وإغاثة الملهوف ، والأمر بالمعروف ) *
【 مجموع الفتاوى (٢٤٣/٢٨) 】
لست أُسرُّ لشيء في حاضرنا أكثر من انتشار الوعي في كل شؤون حياتنا
لعنَ رسول الله ﷺ آكِلَ الربا، ومُؤكله، وكاتبه، وشاهديه، وقال: هم سواء
ليعلم طالب الحق وباغي الصدق أن مطلوب الشرائع من الخلائق على تفنن الملل والطرائق الاستمساك بالدين والتقوى، والاعتصام بما يقربهم إلى الله زلفى، والتشمير لابتغاء ما يرضي الله تقدس وتعالى
طبيعة المؤمن الاستقامة، فإذا انحرف فلأمر ما، وطبيعة العالم النصح، فإذا نافق فلأمر ما
(إني امرؤ لا ترهبه بوارق الوعيد؛
ولا تثنيه لوائح التهديد؛
ولا تهوله ألفاظ محفوظةٌ تلوكها الأقلام الذاهلة؛
وتمضغها الأفواه المتلمِّظة؛
وأني مذ خِفتُ الله وحده لم أطوِ قلباً على مخافة أحد من عباده؛
وأني مذ فرغت من أن أشرك بالله أحدًا، لم ترعني كلمة أوصف بها سوى الشرك بالله؛
وكل صفة بعد هذه فمصيرها عندي كما قال زيادٌ في خطبته " أن أجعلها دبر أذنيّ وتحت قدميّ إلا أن أكون مبطلا في قول أو فعل، فعندئذ أؤوب إلى الحق صاغرا خاضع العنق لا تأخذني دون ذلك عزة بالإثم ولا يمنعني حياءٌ أو كِبرٌ أن أقرَّ علانيةً بخطأٍ كان مني أو زلل ترديت فيه "") أباطيل وأسمار- 199