Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الإسلام يفترض أن الخير فى نفس المؤمن بعيد الغور كطبقات التربة الخصبة، كلما ضربت الجذور فيها وجدت عناصر موفورة بأسباب الحياة والنماء

الشكوى إلى غير أخ صادق، أو مواسٍ كريم، مهانة يستغلُّها عدو لئيم أو حاسد زنيم

البضاعة المباعة لا تردّ ولا تستبدل :

• - عبارة تعلنها بعض المحلات ، وهذا على عمومه شرط باطل، فإن من حقّ المشتري إذا وجد بالسلعة عيبا أن يردّها فيستبدلها أو يسترجع الثمن كاملا ، ولا يحقّ للبائع إسقاط حقّ المشتري بمثل هذه العبارات

[فتاوى اللجنة الدائمة ( ١٩٧ / ١٣ )]

الأمة هي مفهوم معنوي وحضاري، هي انتماء ديني حيث يسيطر كتاب واحد وتعاليم واحدة وتبعية واحدة هذا المفهوم الذي يجعل من جوهر الوجود الإسلامي حقيقة مجردة

قد فهمنا من الشرع أنه حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، ومن جملة التزيين تشريعه على وجه يستحسن الدخول فيه، ولا يكون هذا مع شرعية المشقات

المسلم إنسان ممتد بمنافعه في معناه الاجتماعي حول أمته كلها لا إنسان ضيِق مجتمع حول نفسه بهذه المنافع

هذا التكييف للإمامة والولاية والبيعة بأنها "عَقد" هو تكييف عظيم له آثار جوهرية بليغة، فمعنى كونه عقدا أنه يجري فيه ما يجري في العقود الشرعية

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن المطروشى الاثرى ● قال الإمام ابن الجوزي - رحمه الله - :
《 مجالس العقلاء تزيد في العقل!!! ، ومجالس الجاهلين تزيد في الجهل ، ومخالطـة المساكين تُذهب الكبْر 》


|[ التذكرة في الوعظ (١٤٥) ]| وهنا تاتي فائدة الكتب التي تجعلك تجالس عقلاء العالم من جميع العصور

الحياة العامة في القرآن أثر البيئة في السلوك الإنساني غير منكور، بل أنها أقوى من الوراثة في تكوين الخلق وفي توجيه المرء إلى مستقبله

قال البيهقي:
(وليس من الإنصاف أن يذكر من أقاويل السلف ما يوافق مذهبه، ويترك ما يخالفه، ثم يدعي الإجماع لنفسه، ويشنع على غيره بخرق الإجماع في مسألة معروفة مشهورة بما فيها من الاختلاف منذ عصر الصحابة إلى يومنا هذا)
القراءة خلف الإمام، ص209