Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
ذكر الله أمام الأزمات والنوازل عزاء ورجاء
عن سفيان بن عيينة: أنه قال: "سألت مالكاً عمن أحرم من المدينة وراء الميقات؟ فقال: هذا مخالف لله ورسله، أخشى عليه الفتنة في الدنيا، والعذاب الأليم في الآخرة
من رزق قلبا طيبا ولذة مناجاة فليراع حاله وليحترز من التغيير وانما تدوم له حال بدوام التقوى
للنبي جهتان: إحداهما إلى ربه، وهذه لا يطمع أحد أن يبلغ مبلغه؛ والأخرى إلى الناس، وهذه هي التي يقاس عليها
لا يخشى من الفقر إلا من ساء بالله ظنُّه، وتقاعست عن السعي عزيمته
لا ينفع الصبر ولا المصابرة ولا المرابطة إلا بالتقوى
إن حياة الإنسان الصحيحة على ظهر هذه الأرض أساس لخلوده الكريم فيما بعد فإذا انهار الأساس تصدع البناء كله
يشعر المرء في المدن أنه بين آثار الإنسان وأعماله، فهو في روح العناء والكدح والنزاع؛ أما في الطبيعة فيحس أنه بين الجمال والعجائب الإلهية
إن القرآن الكريم يركز اهتمامه في ربط المرء بالله على أساس بارز من توحيده وتقواه والاستعداد للقائه