Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178
قال أبو العالية رحمه الله: "إني لأرجو أن لا يهلك عبد بين نعمتين: نعمةٍ يحمد الله عليها وذنبٍ يستغفر الله منه"
- حلية الأولياء (2/219)
إحدى الخصائص الأساسية واللازمة للقيادة أو الزعامة السياسية كانت تنبع من قدرة محترف العمل السياسي على مخاطبة الجماهير
إننا لن ندرك روعة الجمال في الطبيعة إلا إذا كانت النفس قريبة من طفولتها، ومرح الطفولة، ولعبها، وهذيانها
تعتبر كثير من النظم السياسية المعاصرة قضية (الرقابة والمحاسبة) حقا للشعب، لكنها في (السياسة الشرعية) تتبوأ تكييفا أعظم من ذلك، وتعتبرها (فرض كفاية) على الأمة، وليس مجرد (حق للشعب)
حكمة الأطفال العليا: أن الفكر السامي هو جعل السرور فكرًا وإظهاره في العمل
العدالة في التقاليد الإسلامية ترتبط بحقيقة مزدوجة: من جانب فكرة التكتل الإرادي لنشر الدعوة، أي أن الممارسة السياسية خلال المراحل التي أخضعناها للدراسة ترتبط دائماً بحالة سابقة على حالة الاستقرار الكلية الشاملة أي عندما يصير السلام العالمي قد غلف الوجود الإنساني، من ناحية أخرى تابعة كالحرية والمساواة
كل كمال وجمال في المخلوق من آثار صنعه سبحانه وتعالى
بدأت الحضارة الإسلامية جاعلة من مبادئ ثلاثة المحور الفكري لنظام القيم الذي سعت إلى بنائه، مبدأ العدالة والشورى كقاعدة لعملية اتخاذ القرار السياسي، مبدأ احترام الشخصية الفردية بوصف كونها قيمة إنسانية كجوهر لطبيعة تنظيم العلاقة بين الحاكم والمحكوم
بعض*الناس*يقول: يا ربِّ! أخافك وأخافُ من لا يخافك وهذا لا يجوز، بل عليه أن يخاف الله، ولا يخاف من لا يخاف الله، *فإن من لا يخاف الله ظالمٌ من أولياء الشيطان، وهذا قد نهى الله عن أن يُخاف *
جامع المسائل | لابن تيمية ٥٨/٣
ينبغي للفقيه ألا يكون أجنبيًّا عن باقي العلوم فإنه لا يكون فقيهًا بل يأخذ من كل علم بحظ، ثم يتوفر على الفقه فإنه عز الدنيا والآخرة