Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
أساس العمل في الإسلام إخضاع الحياة للعقيدة، فتجعلها العقيدة أقوى من الحاجة
الذى لا يجد بالناس شرّاً فينتحله لهم انتحالا ويزوره عليهم تزويرا فهو أفاك صفيق
النموذج الإسلامي يقوم على أساس الإطلاق في كل ما له صلة بالأخلاقيات
قال القاضي: "ظاهر القرآن يدل على أن كل من ابتدع في الدين بدعة؛ فهو داخل في هذه الآية -(إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً)-؛ لأنهم إذا ابتدعوا تجادلوا وتخاصموا وتفرقوا وكانوا شيعاً"
#فائدة
كان يحيى بن خالد بن برمك (ت ١٩٠ هـ) يجري على سفيان بن عيينة ( ت ١٩٨ هـ) كل شهر ألف درهم
وكان سفيان يقول* : اللهم إنه قد كفاني المؤنة وفرغني للعبادة فاكفه هم آخرته
فلما مات يحيى رآه بعض أصحابه في المنام
فقال : ما فعل الله بك
قال : غُفر لي بدعاء سفيان
البداية والنهاية للحافظ ابن كثير ( ١٣ / ٦٧٩)
لقد نزل القرآن منجمًا حسب الحوادث، فلنفهم هذه الحوادث، لنفهم حقيقة القضية، ومنحى الحكم جميعًا
العبد لا يزال يرتكب الذنب حتى يهون عليه ويصغر في قلبه وذلك علامة الهلاك
بين الشقاء والسعادة، تذكر عواقب الأمور بين الجنة والنار، تذكر الحياة والموت بين السبق والتأخر، تذكر الهدف والغاية
إن الخليفة إنما كانت وظيفته الأساسية هي فقط أن يمكِّن المؤمن من أن يمارس تعامله الديني، ليحقق ذاته الإسلامية ولينطلق إلى آخرته بنفس راضية مطمئنة
المعاصي تمحق بركة العمر وبركة الرزق وبركة العلم وبركة العمل وبركة الطاعة