Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
عندما ننتقل إلى وظيفة الدولة بمعنى الأهداف التي يجب أن تسعى الإرادة السياسية إلى تحقيقها من خلال الأداة النظامية؛ فالفارابي يدافع عن نظرية العدالة، والماوردي يجعل مبدأ الدفاع عن العقيدة محور الحركة السياسية للدولة والمسوغ لوجودها والمسيطر على أهدافها، ويأتي ابن أبي الربيع في كتابه سلوك المالك إذ ينقلنا إلى مبدأ آخر وهو تحقيق السلام والطمأنينة
الدعاء من أقوى الأسباب في دفع المكروه وحصول المطلوب
والسخاء نوعان: فأشرفهما سخاؤك عما بيد غيرك، والثاني سخاؤك ببذل ما في يدك
فقد يكون الرجل من أسخى الناس وهو لا يعطيهم شيئاً، لأنه سخا عما في أيديهم
الولاية لا تحصل لتارك السنة، وإن كان ذلك جهلاً منه، فما ظنك به إذا كان عاملاً بالبدعة كفاحاً؟!
المحبوس من حبس قلبه عن ربه تعالى والمأسور من أسره هواه
اللهم إنا نعوذ بك ونلتجئ إليك ونعتصم بجنابك أن لا تجعلنا من القاسية قلوبهم من ذكر االله
لا يصلح العلم إلا بثلاث: تعهد ما تحفظ، وتعلم ما تجهل، ونشر ما تعلم
بعض الناس يتصور أن الدعاء موقف سلبى من الحياة، أليس عرض حاجات وانتظار إجابة؟! ويوم يكون الدعاء كذلك لا يعدو ترديد أمانى، وارتقاب فرج من الغد المجهول " فإن الدعاء يكون لغوا، ولا وزن له عند الله
إذا اجتمعت إلى حكيم فأنصت إليه، وإذا اجتمعت إلى عاقل فتحدث معه، وإذا اجتمعت إلى سخيف ثرثار فقم عنه وإلا قتلك!
المريض شخص قيدته العلة ونغصه حر الداء ومر الدواء وهو فى صبره على أوجاعه قريب من الله حقيق برحمته