Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

الوظيفة الاتصالية لا تقتصر على شرعية الدولة أو السلطة، بل تتعداها إلى خلق قواعد التعامل، إن واجب الدولة هو أن تدعو إلى كلمة الحق

عندما سئل الأستاذ أبو الحسن علي الندوي –رحمه الله تعالي – عن مصر : فقال في الحسنات: الإيمان بالله والدين, والمحبة للمسلم خاصة إذا كان غريباً, ورقة القلب, وسلامة الصدر, وكثرة الأعمال المنتجة أما عن السيئات فقال في تحرج: السفور وعدم التستر والصور الخليعة في الصحف والمجلات, واستهانة بعض العلماء ببعض المحرمات, وعدم المحافظة علي صلاةِ الجماعة في المساجد بالرغم من كثرتها, والإندفاع في تقليد الحضارة الغربية بلا تبصر

أصحاب المصطفى صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم استقصوا النظر في الوقائع والفتاوى والأقضية، فكانوا يعرضونها على كتاب الله تعالى، فإن لم يجدوا فيها متعلقاً، راجعوا سنن المصطفى عليه السلام، فإن لم يجدوا فيها شفاء، اشتوروا، واجتهدوا، وعلى ذلك درجوا في تمادي دهرهم، إلى انقراض عصرهم

قيل لسفيان بن عيينة: ما بال أهل الأهواء لهم محبة شديدة لأهوائهم؟ فقال: أنسيت قوله تعالى: (وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم)
أي: أشرب في قلوبهم حب عبادة العجل

لم يقتل النبي صلى الله عليه وسلم بيده إلا واحدًا،
‏وهو أُبيّ بن خلف، قتلَه يومَ أُحُد


‏جامع المسائل لابن تيمية ٢٤٧/

إن التعامل الأولى مع علم أصول الفقه يبرز أدوات منهجية يمكن تطويرها لصالح دراسة التراث السياسي الإسلامي من مثل قواعد تحليل النص، وطريقة الاقتراب المنهجي لكل من القرآن والسنة

قد نشعر ببعض الجميل لظروف مواتية، أو ببعض الجمال فى بيئة مريحة ممتعة، وعلى ما فى هذا الشعور من نقص ـ لانقطاعه عن الله وسوء إدراكنا لنعماه ـ فكم تظن من الناس يملكه هذا الشعور؟ قلة لا تذكر!!

الإسلام يفترض أن الخير فى نفس المؤمن بعيد الغور كطبقات التربة الخصبة، كلما ضربت الجذور فيها وجدت عناصر موفورة بأسباب الحياة والنماء

الأب الجاهل يفرح بجمال صورة ولده، ولا يبالي بقبح أخلاقه، والأب العاقل يفرح بجمال أخلاق ولده ولو كان من أقبح الناس