Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

العبد لا يزال يرتكب الذنب حتى يهون عليه ويصغر في قلبه وذلك علامة الهلاك

إن انشراح الصدر لخير تفعله وانقباضه لسوء ترتكبه دليل على أن هناك معنى معينا يسيطر عليك، ومقياسا خاصا تضبط به ما تحب وما تكره من خُلُق أو سلوك

هكذا الحظ: عدلٌ مضاعف في ناحيه, وظلمُ مضاعف في ناحيه أخرى

على أنّا باضطرار من عقولنا نعلم أن علياً وابنيه الحسن والحسين وأولادهم صلوات الله عليهم ما كانوا يدعون لأنفسهم العصمة والتنقي من الذنوب، بل كانوا يعترفون بها سراً وعلناً، ويتضرعون إلى الله مستغفرين خاضعين، خانعين

وما زال رأي الفساق في كل زمن أن الحرية هي حرية الاستمتاع، وأن تقييد اللذة إفساد للذة

بعض الناس يتصور أن الدعاء موقف سلبى من الحياة، أليس عرض حاجات وانتظار إجابة؟! ويوم يكون الدعاء كذلك لا يعدو ترديد أمانى، وارتقاب فرج من الغد المجهول " فإن الدعاء يكون لغوا، ولا وزن له عند الله

إن العافية إذا ملأت بدن امرئ فإن الله ينيط بها حقوقاً جمة، ويفرض على كل عظم وعصب مدداً ينشط عليه الضعاف، ويستريح به المصابون

اللذاذات التى تتشهاها النفس إذا صاحبتها النية الصالحة والهدف النبيل تحولت إلى قربات

تزكية المرشحين للمناصب العامة نوع من الشهادة فمن انتخب المغموط فى كفايته وأمانته فقد كذب وزور ولم يقم بالقسط

المعاصي تعمي بصيرة القلب وتطمس نوره وتسد طرق العلم وتحجب مواد الهداية