Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
أن الله خلق آدم على صورته، واستخلفه في هذه الأرض ليكون نائبا عنه، ومكنه، بل كلفه أن ينشط في استغلال خيرها وامتلاك أمرها وأوصاه أن يحترم أصله الإلهي العريق، فلا يتدلى عنه إلى نزعات الطين ووساوس الشياطين
الفكر الإسلامي عقب فترة الخلفاء الراشدين لم يقدم المحاولة الجادة التي تسمح ببناء نظام سياسي يتفق مع طبيعة العصر من جانب، وطبيعة التطور الكمي والكيفي الذي خضع له المجتمع السياسي من جانب آخر
من علامة لطف الله بعبده، أن يسهل له العسير، ويرضيه باليسير، ويقرب له البعيد، ويجنبه من الآلام ما لا يستطيع تحمله
إن الحياة الحقيقية هى هذه الصلة التى تنشأ مع الله بعد معرفته
إنها لحماقة أن يضحى الإنسان بنفسه وبرضوان الله عليه ليقتر من كسبه ما يبقيه لعقبه
تأبى كرامة دين الله أن يؤيد من لا يخلص في الدعوة إليه تأييداً يغطي عن العيون حقيقة أطماعه ونواياه
عادة العرب فى الاستعلاء بالنسب غلبت فى مجتمعهم تعاليم الإسلام فكان ذلك من أسباب الفتوق الخطيرة فى ماضينا وحاضرنا
إن هذه العودة الظافرة التى يفرح الله بها هى انتصار الإنسان على أسباب الضعف والخمول، وسحقه لجراثيم الوضاعة والمعصية، وانطلاقه من قيود الهوى والجحود، ثم استقراره فى مرحلة أخرى من الإيمان والإحسان، والنضج والاهتداء
أيها المتشككون في الدين! لو رفعتم عن أعينكم غشاء الأوهام لرأيتم نور الحق يبهر أنظاركم
لو كبَّرت قلوب المسلمين كما تكبِّر ألسنتهم بالعيد، لغيَّروا وجه التاريخ