Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
إن العلاقة الوثيقة الثابتة بين الإسلام والعروبة تفرض علينا منذ البداية أن نؤكد ذلك الاقتناع بأنه لا عروبة دون إسلام، ولا إسلام دون عروبة
المعصية مجلبة للذم تسلب صاحبها أسماء المدح والشرف وتكسوه أسماء الذم والصغار
أخوة الدين تفرض التناصر بين المسلمين الصالحين لإخفاق الحق وإبطال الباطل وردع المعتدى وإجارة المهضوم
قال أبو العالية رحمه الله: "إني لأرجو أن لا يهلك عبد بين نعمتين: نعمةٍ يحمد الله عليها وذنبٍ يستغفر الله منه"
- حلية الأولياء (2/219)
إن الحكمة الكبرى في إرسال محمد إنصاف الحقيقة التي طمستها أزمات الإنسانية
بلاء الله للمؤمن أثر في رحمته، معافاته قد تكون أثراً من عقوبته
لا يوثق بفاسق في الشهادة على فلس، فكيف يولى أمور المسلمين كافة، والأب الفاسق مع فرط حَدَبه وإشفاقه على ولده لا يعتمد في مال ولده، فكيف يؤتمن في الإمامة العظمى فاسق لا يتقي الله؟ ومن لم يقاوم عقله هواه ونفسه الأمارة بالسوء، ولم ينتهض رأيه بسياسة نفسه فأنى يصلح لسياسة خطة الإسلام؟
ليس أمام الفرد إلا أن يستقبل البلاء الوافد بالصبر والتسليم
صاحب البدعة في بعض الأمور التعبدية أو غيرها قد يجره اعتقاد بدعته الخاصة إلى التأويل الذي يصير اعتقاده في الشريعة ضعيفاً، وذلك يبطل عليه جميع عمله
الإسلام يوصى بالرحمة العامة لا يستثنى منها إنسانا ولا دابة ولا طيرا