Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
لا يجتمع حب الرسول ﷺ وموالاة أعدائه في قلب مسلم أبدًا
قـــال عــلي بـن أبـي طالــب
رضـﮯ اللـہ عنــہ :
• ليس الخير في كثرة مالك وولدك ، ولكن الخير أن يكثر عملك ويعظم حلمك ، فإن أحسنت حمدت الله ، وإن أسأت استغفرته
• ولا خير في الدنيا إلا لرجلين : رجل أذنب ذنوبًا فهو يتداركها بالتوبة ، ورجل يسارع في الخيرات
【التوبة لابن عساكر】 ٣٣
إن وينابيع الحياة العاطفية والفكرية فى نفس الرسول الكريم " محمد بن عبد الله " تجئ من معرفته الساطعة بالله، وذكره الدائم له، وأخذه بنصيبه الضخم من معانى الكمال فى أسمائه الحسنى
قال شيخ الاسلام بن تيمية رحمة الله [اقتضاء الصراط المستقيم: ص445 ] :
"وليس على المؤمن ولا له أن يطالب الرسل بتبيين وجوه المصالح والمفاسد وإنما عليه طاعتهم قال الله تعالى: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللَّه) [النساء: 64] وقال (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ) [النساء: 80] وإنما حقوق الأنبياء في تعزيرهم وتوقيرهم، ومحبتهم محبة مقدمة على النفس والأهل والمال وإيثار طاعتهم ومتابعة سنتهم، ونحو ذلك من الحقوق التي من قام بها لم يقم بعبادتهم والإشراك بهم، كما أن عامة من يشرك بهم شركا أكبر أو أصغر يترك ما يجب عليه من طاعتهم، بقدر ما ابتدعه من الإشراك بهم"
أمر الله أن يعطي الفقير حقه والغني حقه، فدافع دجاجلة الدين عن حق الغني ولم يدافعوا عن حق الفقير
إن الاعتراف برسالة محمد ركن في صحة الإيمان، لا لشيء يتصل بشخص هذا الإنسان المبعوث من عند الله
إن القضاء والقدر عقيدة تقر التوازن بين ما يجب لله وما يجب على الناس فإن الإنسان قد يطغى وينسى
على الانسان أن يتضرع إلى الله ويدعوه أن يجعله من أهل القرآن، وأن يفتح عليه في فهم كتابه
لا تسأل عما يحل بالعبد من العذاب الأليم بسبب وقوع الحجاب بينه وبين مولاه الحق وإحراقه بنار البعد عن قربه
لا تستعجل الأمور قبل أوانها، فإنها إن لم تكن لك أتعبت نفسك، وكشفت أطماعك، وإن كانت لك أتتك موفور الكرامة، مرتاح البال