Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
اكتم على جارك ثلاثاً: عورته، وثروته، وكبوته، وانشر عن جارك ثلاثاً: كرمه، وصيانته، ومودته
إن الحياة الحقيقية هى هذه الصلة التى تنشأ مع الله بعد معرفته
إذا صح الافتقار إلى الله تعالى صح الاستغناء به وإذا صح الاستغناء به صح الافتقار إليه
الطبيعة الآدمية لا عصر لها، بل هي طبيعة كل عصر
إذا انتقلنا إلى المشكلة الأخرى المتعلقة بصور الحكومات وجدنا أن هذه الناحية تمتاز بالفقر وعدم الاهتمام، وبرغم أن ذلك يبدو لأول وهلة علامة من مظاهر التقصير والنقص الفكري فإنها في الوقع منطقية مع طبيعة الحضارة الإسلامية الحضارة الإسلامية تنبع من مفهوم الكفاحية والوظيفة العقائدية، و معنى ذلك أنها لا بد وأن ترى في نظامها السياسي المثل الأعلى لنموذج الممارسة
الدولة الإسلامية هي التعبير المعنوي عن الجماعة الإسلامية، والخلافة وكذلك النظم الأخرى النابعة منها أو المساندة لها ليست سوى أدوات لتلك الدولة بتحقيق فاعليتها
ونحن على اضطرار من عقولنا نعلم أن الشرع لم يرد بما يؤدي إلى بوار أهل الدنيا، ثم يتبعها اندراس الدين، وإن شرطنا في حق آحاد من الناس في وقائع نادرة أن ينتهوا إلى الضرورة؛ فليس في اشتراط ذلك ما يجر فساداً في الأمور الكلية
الرأي المذموم ما بني على الجهل واتباع الهوى من غير أصل يرجع إليه، وما سواه فهوم محمود؛ لأنه راجع إلى أصل شرعي
ليس علي النفس المطمئنة أشق من العمل لغير الله وإجابة داعي الهوي وليس عليها شيء أضر منه
قال الإمام ابن حبّان في ( كتاب المجروحين ) مُترجمًا ل ( عبد الله بن جَعْفَر بن نجيح الْمَدِينِيّ ) ، وهو والد ( عليّ بن المديني ) الإمام المشهور :
"وَقد سُئِلَ عَليّ بن الْمَدِينِيّ عَن أَبِيه ؟
فَقَالَ: اسألوا غَيْرِي، فَقَالَ: سألناك!
فَأَطْرَقَ ثمَّ رفع رَأسه وَقَالَ :
((( هَذَا هُوَ الدَّين، أبي ضَعِيف ! )))
وقال الخطيب البغداديّ :
( فَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ يُحَابِي فِي الْحَدِيثِ أَبَاهُ، وَلَا أَخَاهُ، وَلَا وَلَدَهُ !
وَهَذَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَدِينِيُّ، وَهُوَ إِمَامُ الْحَدِيثِ فِي عَصْرِهِ، لَا يُرْوَى عَنْهُ حَرْفٌ فِي تَقْوِيَةِ أَبِيهِ، بَلْ يُرْوَى عَنْهُ ضِدُّ ذَلِكَ، فَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى مَا وَفَّقَنَا ! )