Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
البدع من جملة المعاصي، وقد ثبت التفاوت في المعاصي، فكذلك يتصور مثله في البدع، فمنها ما يقع في الضروريات أي أنه إخلال بها، و منها ما يقع في رتبة الحاجيات، ومنها ما يقع في رتبة التحسينيات
لم تعرف حضارة سوء الحظ في كل ما قدر أن تخضع له من دراسات وتحليلات كالحضارة الإسلامية
وقد علم العلماء أن كل دليل فيه اشتباه وإشكال ليس بدليل في الحقيقة، حتى يتبين معناه ويظهر المراد منه
سبحان من لا يوصل إليه إلا به ، ولا يطاع إلا بمشيئته ، ولا ينال ما عنده من كرامته إلا بطاعته، ولا سبيل الى طاعته إلا بتوفيقه ومعونته
من عمل فى السر عملا يستحى منه فى العلانية فليس لنفسه عنده قدر
عليه الصلاة والسلام
من الموافقات العجيبة، أن اسم أم النبي ﷺ: آمنة، والقابلة: الشفاء، والحاضنة: بركة، والمرضعة: ثويبة وحليمة السعدية
وفي هذا يقول الشامي- سبل الهدى والرشاد-:( وينعقد في سلك هذا النظام ما هيأ الله تعالى له ﷺ من أسماء مربيه، ففي الوالدة والقابلة: الأمن والشفاء، وفي اسم الحاضنة: البركة والنماء، وفي مرضعتيه ﷺ: الثواب والحلم والسعد) 403/1
النظرية السياسية الإسلامية تملك تراثاً ضخماً لم يقدر له بعد أن يخضع لتحليل علمي أو لتجميع وثائقي
قال الشيخ محمد خليل هراس رحمه الله :
” فاصبر يا أخا الحق قليلا ، ولا تجزع من قلة الأعوان وكثرة الأعداء ، فإنما هي أيام قليلة وينقضي العمر ، واعلم أن ما تلقاه في هذه الدنيا من بلاء ، وما تقاسيه من أذى الجهلاء ، إنما هو في مرضاة ربك ،
فلا يكن أهل الباطل أصبر على باطلهم منك على حقك ، فإن القوم مثلك يألمون كما تألم ويصبرون ، لكن في طاعة الشيطان ، فاجعل صبرك أنت في طاعة الرحمن “
[ شرح النونية (٦٠٥) ]
إن البطر يتملك الإنسان إذا أحس تفوقا ماديا أو أدبيا ولم تكن ثم حصانة من الخلق وسداد الرأى
حق المرأة هي التي تترك قلبها في جميع أحواله على طبيعته الإنسانية، فلا تجعل هذا القلب لزوجها من جنس ما هي فيه من عيشة: مرة ذهبًا، ومرة فضة، ومرة نحاسًا أو خشبًا أو ترابًا