Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن محمد صلى الله عليه وسلم عندما بدأ الدعوة في مكة هاج عليه الأكثرون: (وقالوا يا أيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون) بيد أنه مضى إلى غايته يحارب الجنون المتبجح وما زال بعين الله حتى أقام دولة الحق


*سُئل أبو صفوان الرعيني رحمه الله:*
مَا الدُّنْيَا الَّتِي ذَمَّهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْقُرْآنِ، الَّتِي يَنْبَغِي لِلْعَاقِلِ أَنْ يَتَجَنَّبُهَا؟
كُلُّ مَا عَمِلْتَ فِي الدُّنْيَا تُرِيدُ بِهِ الدُّنْيَا فَهُوَ مَذْمُومٌ , وَكُلَّمَا أَصَبْتَ مِنْهَا تُرِيدُ بِهِ الْآخِرَةَ، فَلَيْسَ مِنْهَا
الزهد لابن أبي الدنيا 222}

ما أظن عاقلاً يزهد فى البشاشة أو مؤمنا يجنح إلى التشاؤم واليأس، وربما غلبت المرء أعراض قاهرة فسلبته طمأنينته ورضاه، وهنا يجب عليه أن يتشبث بالعناية العليا كى تنقذه مما حل به، فإن الاستسلام لتيار الكآبة بداية انهيار شامل فى الإرادة يطبع الأعمال كلها بالعجز والشلل

الكذب على دين الله من أقبح المنكرات وأول ذلك نسبة شىء إلى الله أو إلى رسوله لم يقله

إن الراشد من يعرف حكمة وجود القرآن ، ويسير في الحياة على بصيرة من أمره

إذا شفيت الصدور تعلقت بالآخرة واستهانت بحطام الدنيا، وإذا شفيت الصدور امتلأت بحمل هم إظهار الهدى ودين الحق

قال سعيد بن العاص رضي الله عنه:
”يا بُنيّ، إن المكارم لو كانت سهلة يسيرة لسابقكم إليها اللئام، ولكنها كريهة مُرَّة لا يصبر عليها إلا مَن عرَف فضلها، ورجا ثوابها”
رواه الخرائطي في مكارم الاخلاق

وقد نص الأصوليون على أن الإجماع لا يكون إلا عن دليل شرعي

إن التدين الفاسد يحدث في خصائص الإنسان العليا ما تحدثه السموم في الأبدان، أو ما تحدثه مياه النار إذا رميت بها الوجوه الحسان

والدعاء إلى المعروف والنهي عن المنكر يثبت لكافة المسلمين، إذا قدموا بثبت وبصيرة، وليس إلى الرعية إلا المواعظ والترغيب والترهيب، من غير فظاظة وملق