Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

على المسلم أن يضحى بالأغراض والعلاقات والشهوات فى سبيل الله لا أن يذهل عن وجه ربه فى سبيلها

إن تقرير الحق شيء جليل، ما في ذلك شك، ولكن الشيء الذي لا يقل عنه، بل قد يربو عليه

المؤمن اليقظان: إذا رأى ظلمة ذكر ظلمة القبر وإذا شكا ألما ذكر العقاب

لا يُعرف فضل النعمة إلا بعد زوالها، ولا فضل العالم إلا بعد فقده، ولا موت المصلح إلا بعد موت أقرانه، ولا قيمة العظيم إلا بعد قرون من تفقد المجتمع له

والواقع أن هذه المفاهيم -أي الغربية- ليست فقط مخالفة لتقاليدنا بل إنها طبقت بأسلوب لا يتفق مع التقاليد الغربية ذاتها

‏قال العلامة المعلمي -رحمه الله- :

إن تَضعيفَ قَول العَالم لا يَلزم مِنه الطعن عليه ، ولا إسَاءَة الأدَب في حَقِّه ولا انتِهَاكَ حُرْمتِه!

[¡آثار المعلمي : ( ٤١٩/٢٤ ) ]

لم يقتل النبي صلى الله عليه وسلم بيده إلا واحدًا،
‏وهو أُبيّ بن خلف، قتلَه يومَ أُحُد


‏جامع المسائل لابن تيمية ٢٤٧/

من ادَّعى العلم وهو يمالئ الفاسدين فهو تاجر، ومن ادعى الإصلاح وهو يتقرَّب إلى الظالمين فهو فاجر

أصناف الناس في المسائل الخلافية

" رجلاً منقاداً سمع قوماً يقولون فقال كما قالوا فهو لا يرعوي ولا يرجع لأنه لم يعتقد الأمر بنظر فيرجع عنه بنظر

ورجلاً تطمح به عزة الرياسة وطاعة الإخوان وحب الشهرة فليس يرد عزته ولا يثني عنانه إلا الذي خلقه إن شاء، لأن في رجوعه إقراره بالغلط واعترافه بالجهل وتأبى عليه الأنفة وفي ذلك أيضاً تشتت جمع وانقطاع نظام واختلاف إخوان عقدتهم له النحلة، والنفوس لا تطيب بذلك إلا من عصمه الله ونجاه

ورجلاً مسترشداً يريد الله بعمله لا تأخذه فيه لومة لائم ولا تدخله من مفارق وحشة ولا تلفته عن الحق أنفة فإلى هذا بالقول قصدنا وإياه أردنا

(ابن قتيبة رحمه الله - الاختلاف في اللفظ ص٢١)

أكثر التقاليد من صنع أناس كان يرميهم المجتمع بالسخف أو الشذوذ، ثم ما لبث أن خضع لسخفهم وشذوذهم