Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الرجل لا يسوغ أن يفقد خُلُقه مع من لا خُلُق له
لا تأتمن على مالك طمَّاعاً، ولا على سرَّك كذاباً، ولا على دينك دجَّالاً، ولا على عقلك مخادعاً
إذا انتقلنا إلى المشكلة الأخرى المتعلقة بصور الحكومات وجدنا أن هذه الناحية تمتاز بالفقر وعدم الاهتمام، وبرغم أن ذلك يبدو لأول وهلة علامة من مظاهر التقصير والنقص الفكري فإنها في الوقع منطقية مع طبيعة الحضارة الإسلامية الحضارة الإسلامية تنبع من مفهوم الكفاحية والوظيفة العقائدية، و معنى ذلك أنها لا بد وأن ترى في نظامها السياسي المثل الأعلى لنموذج الممارسة
في اختلاف الأصدقاء شماتة الأعداء، وفي اختلاف الإخوة فرصة المتربصين، وفي اختلاف أصحاب الحق فرصة للمبطلين
قال الحافظ ابن رجب الحنبلي رحمه الله:
*متى يصلح من لا يصلح في رمضان ؟؟؟*
*متى يصح من كان فيه من داء الجهالة والغفلة مرضان ؟؟؟*
*كل ما لا يثمر من الأشجار في أوان الثمار ، فإنه يقطع ثم يوقد في النار * ~لطائف المعارف (٢٦١)~
والواقع أن التاريخ بصفة عامة هو أحد مصادر التحليل العلمي لظاهرة السلطة، إن المعمل بمعنى اقتطاع الخبرة وإخضاعها للتحليل المباشر الذي أساسه التحكم في تطور الظاهرة لا تسمح به طبيعة الظاهرة السياسية، ومن ثم فليس أمامنا بديل للتحليل المعملي سوى التاريخ حيث يصير حقلاً للتجارب والملاحظات والمشاهدة
السائر في الطريق غافلًا مندفعًا إلى هاوية، ثم ينظر فجأة فيرى برهان عينه؛ أترونه يتردى في الهاوية حينئذ، أم يقف دونها وينجو؟
إن النكوص عن الإيمان بعد قراءة القرآن يكون كفرًا عن تجاهل لا عن جهل ومن تقصير لا عن قصور
قال رجل للإمام الشافعي : أوصني
فقال الشافعي : إن الله خلقك حرًا، فكن حرًا كما خلقك
[ مناقب الشافعي للبيهقي ١٩٧/٢ ]
[ تهذيب الأسماء واللغات ٥٧/١]
لا يعرف الإنسان فضائل بيئته الأولى أو نقائصها إلا بعد أن يعيش في بيئة أخرى، ثم إن له إليها حنيناً دائماً: كم منزل في الأرض يألفه الفتى وحنينه أبداً لأول منزل