Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن الناس لا تغريهم الأقوال المعسولة قدر ما تغريهم الأعمال الجليلة، والأخلاق الماجدة

وعلوم اللسان هادية للصواب في الكتاب والسنة، فحقيقتها أنها فقه التعبد بالألفاظ الشرعية الدالة على معانيها

الحذر من مخالفة فهم الصحابة

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

*«من ظن أنه يأخذ من الكتاب و السنة بدون أن يقتدي بالصحابة و يتبع غير سبيلهم فهو من أهل البدع»*

مختصر الفتاوى(٥٥٦)

اللهم اجعلنا ممن إذا سمع ما أنزل إلى رسـولك تفـيض عيوننا بالدمع، اللهم اجعلنا ممن إذا تليت عليهم آيات الرحمن خروا سجداً وبكياً

قال رسول الله ﷺ : (لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا، ولبكيتم كثيرا) صحيح البخاري


قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : (والمراد بالعلم هنا ما يتعلق بعظمة الله، وانتقامه ممَّن يعصيه، والأهوال التي تقع عند النزع ، والموت ، وفي القبر ، ويوم القيامة، ومناسبة كثرة البكاء وقلة الضحك في هذا المقام واضحة ، ((والمراد به التخويف)) انتهى / فتح الباري (11/319)

من أنت أيها الإنسان ! حتى تتبرم بالقدر، وتتسخط من الله، وتملي عليه شروطك؟ لو أُعطينا أمانينا لو أُعطي كل إنسان ما تمنى لأكل بعضنا بعضاً

قال عزالدين بن عبد السلام فى "قواعد الأحكام" (129/1) : (وقد تجوز المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان لا من جهة كونه معصية، بل من جهة كونه وسيلة إلى مصلحة [وذكر فروعا فقهية ثم قال:]، وليس هذا على التحقيق معاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان، وإنما هو إعانة على درء المفاسد؛ فكانت المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان فيها تبعا لا مقصوداً)أهـ

إن لقرآن الكريم- وهو يحكي أنباء الأولين- يحولها إلى دواء سائل عام، ثم يسكب من قطراته على نفوس المعاندين

معنى الزهد أن يملك العبد شهوته وغضبَه فينقادان لباعث الدين

الشخص الذى ينخنس ليُنفس عن أحقاده فى الخفاء بذكر المعايب المستورة أو المعروفة هو لا شك شخص وضيع