Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

سبحان من لا يوصل إليه إلا به ، ولا يطاع إلا بمشيئته ، ولا ينال ما عنده من كرامته إلا بطاعته، ولا سبيل الى طاعته إلا بتوفيقه ومعونته

محمداً صلى الله عليه وسلم لم يبعث لينسخ باطلاً بباطل ويبدل عدواناً بعدوان ، ويحرم شيئاً في مكان ويحله في مكان آخر ، ويبدل أثرة أمة بأثرة أمة أخرى ، لم يبعث زعيماً وطنياً أو قائداً سياسياً ، يجر النار إلى قرصه ويصغي الإناء إلى شقه ، ويخرج الناس من حكم الفرس والرومان إلى حكم عدنان وقحطان وإنما أرسل إلى الناس كافة بشيراً ونذيراً ، وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً

الوثائق السياسية تدور حول عملية التسجيل المكتوب للوقائع والأحداث بأوسع معانيه ينطوي تحت هذا المفهوم كل ما له صلة بتسجيل الأحداث والانطباعات حيث يتولى التسجيل والسرد من تعايش مع الظاهرة بشكل أو بآخر

إن مرونة القرآن اللفظية تجعله واسع الدلالة، أعني سعة الورد الذي تزدحم عليه الوفود ثم تصدر عنه وهي ريانة راضية

من الوفاء المحمود أن يذكر الرجل ماضيه الذاهب لينتفع به فى حاضره ومستقبله

الباطل يغري الناس حتى إنهم ليمجدونه، فإذا تفتحت عقولهم لمكائده أعرضوا عنه حتى إنهم ليلعنونه

مدرسة الطفل يجب أن تكون هي بيته الواسع الذي لا يتحرج أن يصرخ فيه صراخه الطبيعي، ويتحرك حركته الطبيعية

خُلقَ لكل إنسان يدين: يداً يستعملها ليعين نفسه، ويداً أخرى يستعملها ليعين غيره، ولكن أكثر الناس لا يستعملون إلا يداً واحدة

من المرض ما يرفع قدر صاحبه في الدنيا والآخرة، ومن المرض ما يسيء إلى صاحبه في الدنيا والآخرة

المؤمن الراشد يفترض أن أسوأ ما يقلقه قد وقع بالفعل، ثم ينتزع مما يتبقى له- بعد هذا الافتراض- عناصر حياة تكفى، أو معانى عزاء تشفى، على نحو ما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: " لتعز المسلمين فى مصائبهم المصيبة فى، إنهم لن يصابوا بمثلى "