Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
على الإنسان أن يكون مقصوده نفع الخلق و الإحسان إليهم مطلقــا، وهذه هي الرّحمة التي بُعث بها محمــد صلّى الله عليه و سلم
المشرك المقر بصفات الرب خير من المعطل الجاحد لصفات كماله
طبيعة المتزوج العفة، فإذا فسق فلأمر ما، وطبيعة الأب الحب، فإذا أبغض فلأمر ما
شعر الأطفال البديع: أن الجمال والحب ليسا في شيء إلا في تجميل النفس وإظهارها عاشقة للفرح
قال ابن تيمية (٧٢٨هــ):
ﻭاﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻗﺪ ﻓﺎﻭﺕ ﺑﻴﻦ اﻟﻨﺎﺱ *ﻓﻲ ﻗﻮﻯ اﻷﺫﻫﺎﻥ* ﻛﻤﺎ ﻓﺎﻭﺕ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻓﻲ ﻗﻮﻯ اﻷﺑﺪاﻥ
الفتاوى [٢٣٣/٣٥]
ولذلك ترى القرآن الكريم يكثر من عرض حياتها وعملها وعقباها
لن يحرم المرء كبخله فى الحقوق وسوء ظنه بالله
الشرع قد دل على أن الهوى هو المتبَع الأول في البدع، وهو المقصود السابق في حقهم، ودليل الشرع كالتبع في حقهم
قال عزالدين بن عبد السلام فى "قواعد الأحكام" (129/1) : (وقد تجوز المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان لا من جهة كونه معصية، بل من جهة كونه وسيلة إلى مصلحة [وذكر فروعا فقهية ثم قال:]، وليس هذا على التحقيق معاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان، وإنما هو إعانة على درء المفاسد؛ فكانت المعاونة على الإثم والعدوان والفسوق والعصيان فيها تبعا لا مقصوداً)أهـ
أن الله خلق آدم على صورته، واستخلفه في هذه الأرض ليكون نائبا عنه، ومكنه، بل كلفه أن ينشط في استغلال خيرها وامتلاك أمرها وأوصاه أن يحترم أصله الإلهي العريق، فلا يتدلى عنه إلى نزعات الطين ووساوس الشياطين