Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

إن التوحيد الذى يلح الإسلام فى تقريره، ويحض البشر على فهمه والأخذ به ليس بدعة جاء بها النبى محمد كلا، إنه توكيد الدعوة الأولى التى هتف بها الأنبياء أجمعون، وإبراز الأصل الذى قامت عليه دياناتهم كلها

لا تمتدح إنساناً بالعلم حتى ترى كيف يحل مشكلات المسائل، ولا بحسن الخلق حتى تعاشره، ولا بالحلم حتى تغضبه، ولا بالعقل حتى تجربه

تخريج الأحكام ليس وظيفة الحاكم وما نسب إلى الحكام من قبيل سن القوانين بالمعنى المتعارف في التقاليد الغربية يكاد يكون لا وجود له

الرحمة هى أثر من الجمال الإلهى فى طبائع الناس يحدوهم إلى البر ويهب عليهم فى الأزمات ريحا بليلة ترطب الحياة

أشد العقبات التي واجهها الأنبياء والدعاة الدينيون , واصطدمت بها خطبهم ومواعظهم ودعوتهم , هم أولئك الذين حرموا الحاسة الدينية أو فقدوها بتاتًا , والذين تحجرت قلوبهم وماتت نفوسهم في مسألة الدين, والذين آلوا على أنفسهم أنهم لا يفكرون في أمر الدين وأمور الآخرة

الزوج المحظوظ هو الذي يكون مع زوجته لا دائناً ولا مديناً

إن الأنبياء كلهم دعوا إلى توحيد الله، ما يختلف في جوهر هذه الدعوة آدم ولا نوح ولا إبراهيم ولا موسى ولا عيسى

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
قوله تعالى:
(نحن نقص عليك أحسن القصص) يتناول كل ما قصه الله في كتابه، فهو أحسن مما لم يقصه، ليس المراد أن قصة يوسف أحسن ما قص في القرآن، وأين ما جرى ليوسف مما جرى لموسى ونوح وإبراهيم وغيرهم من الرسل فقصصهم [أولو العزم] أحسن من قصة يوسف؛ ولهذا ثناها الله في القرآن، لا سيما قصة موسى
قال الإمام أحمد بن حنبل:
أحسن أحاديث الأنبياء حديث تكليم الله لموسى

الفتاوى (١٧ / ١٩)

لذلك كله أطال القرآن الكريم الحديث في إثبات الموت والبعث والجزاء، وأطال التذكير بهذه الحقائق التي عميت الجماهير عنها

والأمة التي توصف بأنها خير أمة أخرجت للناس هو أمة وسط، والإسلام هو دين الفطرة، فهو يفرض التزامات ويعطي حقوقاً