Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
من أحب تصفية الأحوال ، فليجتهد في تصفية الأعمال
إن ذلك هو ما تكفل القرآن به في أسلوبه العظيم، ونهجه القويم
جنِّب ولدك قرين السوء، كما تجنِّبه المرض المعدي، وابدأ ذلك منذ طفولته، وإلا استشرى الداء، ولم ينفع الدواء
إن التوحيد الذى يلح الإسلام فى تقريره، ويحض البشر على فهمه والأخذ به ليس بدعة جاء بها النبى محمد كلا، إنه توكيد الدعوة الأولى التى هتف بها الأنبياء أجمعون، وإبراز الأصل الذى قامت عليه دياناتهم كلها
*المثبت مقدم على النافي :*
قال الإمام البخاري رحمه الله :
( فإذا روى رجلان عن محدث قال أحدهما : رأيته فعل، وقال الآخر : لم أره فعل، *فالذي قال قد رأيته فعل فهو شاهد ، والذي قال : لم يفعل فليس هو بشاهد لأنه لم يحفظ الفعل*)
كتاب رفع اليدين في الصلاة ص : ( 46_ 47)
ووصف الجنة أو النار بهذه النعوت الواضحة له ناحيتان: الأولى: تقرير الحقيقة كما أوجدها الله، وذكر للشيء بطبيعته المجردة
إذا وقعت في مشكلة أو أزمة أو مصيبة، فافرض أسوأ ما يكون منها، فإن وقع ما افترضته لم تفاجأ، وإن لم يقع، رأيت ذلك نعمة ترتاح إليها، وفي كلا الأمرين: تخفيف من قلق نفسك وتعب أعصابك
إن القرآن الكريم كتاب يجيء إلى البشر أجمعين ليبني قواهم على الحق، ولينشئ عواطفهم على الخير
وراء كل خصومة شيطان يضحك، ووراء كل مشكلة ظالم يتحفز
إن مرونة القرآن اللفظية تجعله واسع الدلالة، أعني سعة الورد الذي تزدحم عليه الوفود ثم تصدر عنه وهي ريانة راضية