Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

لا يعظم الشرف إلا بثلاث: بسطة في اليد، ونبل في الخلق، وإشراق في الروح

ولا يمكن أن تعارض الفروع الجزئية الأصول الكلية؛ لأن الفروع الجزئية إن لم تقتضِ عملاً؛ فهي في محل التوقف، وإن اقتضت عملاً، فالرجوع إلى الأصول هو الصراط المستقيم

الباطل ينقاد للهوى، فمن ملكه الباطل غذا أذل الناس لأهوائه ورغباته

قال الشاطبي -رحمه الله-:

*(الشريعةُ كلُّها ترجع إلى قول واحد في فروعها وإن كثر الخلاف، كما أنها في أصولها كذلك) *

الموافقات (5/ص:59)

إن قضية الخلق هي في الحقيقة قضية الحرية الإنسانية فإذا قبلنا فكرة أن الإنسان لا حرية له، وأن جميع أفعاله محددة سابقاً -إما بقوى جوانية أو برانية- ففي هذه الحالة لا تكون الألوهية ضرورية لتفسير الكون وفهمه ولكن إذا سلمنا بحرية الإنسان ومسئوليته عن أفعاله، فإننا بذلك نعترف بوجود الله إما ضمناً وإما صراحة فالله وحده هو القادر على أن يخلق مخلوقاً حراً، فالحرية لا يمكن أن توجد إلا بفعل الخلق

كُلّما عدت إلى الذنب استغفر

✍ قال عمرُ بن عبدالعزيز رحمه الله :

«يا أيّها الناس مَنْ ألمَّ بذنبٍ فليستغفِر ِاللهَ ولْيَتُب؛ فإنْ عاد فليستغفرالله وليتب ؛فإنْ عاد فليستغفر الله وليتب؛فإنّما هي خطايا مُطوّقةٌ في أعناق الرجال؛ وإنّ الهلاك كلّ الهلاك في الإصرار عليها»

جامع العلوم والحكم (1/ 415)

النظم التي تؤمن بضرورة الإقبال على التقاليد الغربية اعتقدت أن التقدم والتحرر لا يعنيان مجرد استقبال أسلوب الممارسة السياسية فقط بل لا بد من نقل نماذج التعامل الاجتماعي الأوروبي والغربي إلى الواقع العربي

مهما اشتدَّت آلامك، لفوات ما تحب من صحة أو مال أو خير؛ فإن ما بقي لك من نعم الله عليك، رأس مال كبير لمسرَّات لا تنتهي

ويقترن بحفظنا للحروف وحدها أن ملابسات هذا الحفظ ارتسمت هي الأخرى في أذهانا، أو بتعبير أصح في مشاعرنا