وبالله التوفيق، وصلِّ اللهم وسلم على نبينا محمد.
هذا آخر ما يسر الله -عز وجل- به من التعليق على هذا المتن، وهو جهد المقل، فإن أصبنا؛ فمن الله وحده لا شريك له، وإن أخطأنا؛ فمن أنفسنا والشيطان، ونستغفر الله -عز وجل- من ذلك والله ورسوله منه بريئان.
وبالله التوفيق