أَنَّ رَجُلًا كَانَ يَأْتِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَعَهُ ابْنٌ لَهُ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَتُحِبُّهُ ؟ " قَالَ : نَعَمْ ، فَقَالَ : " أَحَبَّكَ اللَّهُ كَمَا تُحِبُّهُ " قَالَ : فَفَقَدَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : " مَا فَعَلَ ابْنُكَ ؟ " فَقَالَ : أَشَعُرْتَ أَنَّهُ تُوُفِّيَ ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَمَّا يَسُرُّكَ أَنَّهُ لَا تَأْتِي بَابًا مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ تَسْتَفْتِحُهُ ، إِلَّا جَاءَ يَسْعَى حَتَّى يَسْتَفْتِحَهُ لَكَ " فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلَهُ خَاصَّةً أَمْ لِلنَّاسِ عَامَّةً ؟ قَالَ : " لَكُمْ عَامَّةً "
حَدَّثَنَا شَبَابَةُ ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنَّ رَجُلًا كَانَ يَأْتِي النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وَمَعَهُ ابْنٌ لَهُ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أَتُحِبُّهُ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، فَقَالَ : أَحَبَّكَ اللَّهُ كَمَا تُحِبُّهُ قَالَ : فَفَقَدَهُ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَقَالَ : مَا فَعَلَ ابْنُكَ ؟ فَقَالَ : أَشَعُرْتَ أَنَّهُ تُوُفِّيَ ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أَمَّا يَسُرُّكَ أَنَّهُ لَا تَأْتِي بَابًا مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ تَسْتَفْتِحُهُ ، إِلَّا جَاءَ يَسْعَى حَتَّى يَسْتَفْتِحَهُ لَكَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلَهُ خَاصَّةً أَمْ لِلنَّاسِ عَامَّةً ؟ قَالَ : لَكُمْ عَامَّةً