أَنَّ الشَّعْبِيَّ كَانَ لَا يَقُومُ مِنْ مَجْلِسِهِ حَتَّى يَقُولَ : أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ الدِّينَ كَمَا شَرَعَ وَأَشْهَدُ أَنَّ الْإِسْلَامَ كَمَا وَصَفَ وَأَشْهَدُ أَنَّ الْكِتَابَ كَمَا أَنْزَلَ وَأَنَّ الْقَوْلَ كَمَا حَدَّثَ , وَأَشْهَدُ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ . فَإِذَا ذَهَبَ يَنْهَضُ قَالَ : ذَكَرَ اللَّهُ مُحَمَّدًا مِنَّا بِالسَّلَامِ "
قَالَ : أَخْبَرَنَا خَلَفُ بْنُ تَمِيمِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبِي أَنَّ الشَّعْبِيَّ كَانَ لَا يَقُومُ مِنْ مَجْلِسِهِ حَتَّى يَقُولَ : أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ الدِّينَ كَمَا شَرَعَ وَأَشْهَدُ أَنَّ الْإِسْلَامَ كَمَا وَصَفَ وَأَشْهَدُ أَنَّ الْكِتَابَ كَمَا أَنْزَلَ وَأَنَّ الْقَوْلَ كَمَا حَدَّثَ , وَأَشْهَدُ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ . فَإِذَا ذَهَبَ يَنْهَضُ قَالَ : ذَكَرَ اللَّهُ مُحَمَّدًا مِنَّا بِالسَّلَامِ