" دَخَلْتُ عَلَى سُوَيْدِ بْنِ مَثْعَبَةَ وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْخِطَطِ وَعَلَيْهِ ثَوْبٌ فَلَوْلَا أَنِّي سَمِعْتُ امْرَأَتَهُ تَقُولُ : أَهْلِي فِدَاكَ مَا نُطْعِمُكَ مَا نَسْقِيكَ مَا شَعَرْتُ أَنَّ تَحْتَ الثَّوْبِ شَيْئًا فَإِذَا هُوَ مُنْكَبٌّ عَلَى وَجْهِهِ فَلَمَّا رَآنِي قَالَ : ابْنَ أَخٍ دَبِرَتِ الْحَرَاقِفُ وَالصُّلْبُ فَمَا مِنْ ضِجْعَةٍ غَيْرَ مَا تَرَى وَوَاللَّهِ إِنِّي مَا أُحِبُّ أَنِّي نَقَصْتُ مِنْهُ قُلَامَةَ ظُفُرٍ "
قَالَ : أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو شِهَابٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو حَيَّانَ التَّيْمِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : دَخَلْتُ عَلَى سُوَيْدِ بْنِ مَثْعَبَةَ وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْخِطَطِ وَعَلَيْهِ ثَوْبٌ فَلَوْلَا أَنِّي سَمِعْتُ امْرَأَتَهُ تَقُولُ : أَهْلِي فِدَاكَ مَا نُطْعِمُكَ مَا نَسْقِيكَ مَا شَعَرْتُ أَنَّ تَحْتَ الثَّوْبِ شَيْئًا فَإِذَا هُوَ مُنْكَبٌّ عَلَى وَجْهِهِ فَلَمَّا رَآنِي قَالَ : ابْنَ أَخٍ دَبِرَتِ الْحَرَاقِفُ وَالصُّلْبُ فَمَا مِنْ ضِجْعَةٍ غَيْرَ مَا تَرَى وَوَاللَّهِ إِنِّي مَا أُحِبُّ أَنِّي نَقَصْتُ مِنْهُ قُلَامَةَ ظُفُرٍ