عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ ، أَنَّ الْجِنَّ نَاحَتْ عَلَى عُمَرَ : {
} عَلَيْكَ سَلَامٌ مِنْ أَمِيرٍ وَبَارَكَتْ {
}يَدُ اللَّهِ فِي ذَاكَ الْأَدِيمِ الْمُخَرَّقِ {
}{
} قَضَيْتَ أُمُورًا ثُمَّ غَادَرْتَ بَعْدَهَا {
}بَوَائِقَ فِي أَكْمَامِهَا لَمْ تُفَتَّقِ {
}قَالَ أَيُّوبُ : بَوَائِجُ ، وَقَالَ يَزِيدُ عَنْ سُلَيْمَانَ : {
} بَوَائِقُ فِي أَكْمَامِهَا لَمْ تُفَتَّقِ {
}{
} فَمَنْ يَسْعَ أَوْ يَرْكَبْ جَنَاحَيْ نَعَامَةٍ {
}لَيُدْرِكَ مَا قَدَّمْتَ بِالْأَمْسِ يُسْبَقِ {
}{
} أَبْعَدَ قَتِيلٍ بِالْمَدِينَةِ أَظْلَمَتْ {
}لَهُ الْأَرْضُ تَهْتَزُّ الْعِضَاهُ بِأَسْؤُقِ ؟ {
}قَالَ عَفَّانُ فِي حَدِيثِهِ : وَقَالَ عَاصِمٌ الْأَسَدِيُّ : {
} فَمَا كُنْتُ أَخْشَى أَنْ تَكُونَ وَفَاتُهُ {
}بِكَفَّيْ سَبَنْتَى أَزْرَقِ الْعَيْنِ مُطْرِقِ {
}"
قَالَ : أَخْبَرَنَا عَفَّانُ بْنُ مُسْلِمٍ ، وَسُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ ، قَالَا : أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ قَالَ : قَالَ أَيُّوبُ عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، وَيَزِيدِ بْنِ حَازِمٍ ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ ، أَنَّ الْجِنَّ نَاحَتْ عَلَى عُمَرَ : عَلَيْكَ سَلَامٌ مِنْ أَمِيرٍ وَبَارَكَتْ يَدُ اللَّهِ فِي ذَاكَ الْأَدِيمِ الْمُخَرَّقِ قَضَيْتَ أُمُورًا ثُمَّ غَادَرْتَ بَعْدَهَا بَوَائِقَ فِي أَكْمَامِهَا لَمْ تُفَتَّقِ قَالَ أَيُّوبُ : بَوَائِجُ ، وَقَالَ يَزِيدُ عَنْ سُلَيْمَانَ : بَوَائِقُ فِي أَكْمَامِهَا لَمْ تُفَتَّقِ فَمَنْ يَسْعَ أَوْ يَرْكَبْ جَنَاحَيْ نَعَامَةٍ لَيُدْرِكَ مَا قَدَّمْتَ بِالْأَمْسِ يُسْبَقِ أَبْعَدَ قَتِيلٍ بِالْمَدِينَةِ أَظْلَمَتْ لَهُ الْأَرْضُ تَهْتَزُّ الْعِضَاهُ بِأَسْؤُقِ ؟ قَالَ عَفَّانُ فِي حَدِيثِهِ : وَقَالَ عَاصِمٌ الْأَسَدِيُّ : فَمَا كُنْتُ أَخْشَى أَنْ تَكُونَ وَفَاتُهُ بِكَفَّيْ سَبَنْتَى أَزْرَقِ الْعَيْنِ مُطْرِقِ