مَا هَذِهِ الْأَحَادِيثُ الَّتِي تُحَدِّثُونَاهَا وَتَرَكْتُمُ الْقُرْآنَ ؟ قَالَ : " أَرَأَيْتَ لَوْ أَتَيْتَ أَنْتَ وَأَصْحَابُكَ الْقُرْآنَ ، مِنْ أَيْنَ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ صَلَاةَ الظُّهْرِ عِدَّتُهَا كَذَا , وَصَلَاةَ الْعَصْرِ عِدَّتُهَا كَذَا , وَحِينَ وَقْتِهَا كَذَا , وَصَلَاةَ الْمَغْرِبِ كَذَا ؟ وَالْمَوْقِفَ بِعَرَفَةَ وَرَمْيَ الْجِمَارِ كَذَا , وَالْيَدُ مِنْ أَيْنَ تُقْطَعُ أَمِنْ هَاهُنَا أَمْ هَاهُنَا أَمْ مِنْ هَاهُنَا , وَوَضَعَ يَدَهُ عَلَى مَفْصِلِ الْكَفِّ وَوَضَعَ يَدَهُ عِنْدَ الْمِرْفَقِ وَوَضَعَ يَدَهُ عِنْدَ الْمَنْكِبِ , اتَّبِعُوا حَدِيثَنَا مَا حَدَّثْنَاكُمْ , وَإِلَّا وَاللَّهِ ضَلَلْتُمْ "
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْخُرَاسَانِيُّ ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْهَيْثَمِ ، ثنا عَفَّانُ ، ثنا سَعِيدُ بْنُ زَيْدٍ ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ , أَنَّ رَجُلًا , قَالَ لِعِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ : مَا هَذِهِ الْأَحَادِيثُ الَّتِي تُحَدِّثُونَاهَا وَتَرَكْتُمُ الْقُرْآنَ ؟ قَالَ : أَرَأَيْتَ لَوْ أَتَيْتَ أَنْتَ وَأَصْحَابُكَ الْقُرْآنَ ، مِنْ أَيْنَ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ صَلَاةَ الظُّهْرِ عِدَّتُهَا كَذَا , وَصَلَاةَ الْعَصْرِ عِدَّتُهَا كَذَا , وَحِينَ وَقْتِهَا كَذَا , وَصَلَاةَ الْمَغْرِبِ كَذَا ؟ وَالْمَوْقِفَ بِعَرَفَةَ وَرَمْيَ الْجِمَارِ كَذَا , وَالْيَدُ مِنْ أَيْنَ تُقْطَعُ أَمِنْ هَاهُنَا أَمْ هَاهُنَا أَمْ مِنْ هَاهُنَا , وَوَضَعَ يَدَهُ عَلَى مَفْصِلِ الْكَفِّ وَوَضَعَ يَدَهُ عِنْدَ الْمِرْفَقِ وَوَضَعَ يَدَهُ عِنْدَ الْمَنْكِبِ , اتَّبِعُوا حَدِيثَنَا مَا حَدَّثْنَاكُمْ , وَإِلَّا وَاللَّهِ ضَلَلْتُمْ