جميل بن زياد - مجهول الحال

السيرة الذاتية

الاسم: جميل بن زياد
الشهرة: جميل بن زياد الجملي
الكنيه: أبو حسان
النسب: الجملي
الرتبة: مجهول الحال
عاش في: جمل

الجرح والتعديل

محمد بن الحسن الطوسي : وثقه
بيانات الراوي من موسوعة الأعلام

قبول الأخبار ومعرفة الرجال - الكعبي

الحسن
قال مكى بن إبراهيم البلخى: قدري.


قبول الأخبار ومعرفة الرجال - الكعبي

الحسن
قال. أيوب: ما أعيانى الحسن فى شئ ما أعيانى فى القدر حتى خوفته بالسلطان.

قبول الأخبار ومعرفة الرجال - الكعبي

والحسن
قال يعقوب بن شيبة: قال أبو مسهر: حدثنا هقل بن زياد قال: سمعت الأوزاعى يقول: لا نعلم أحدًا انتسب إلى القدر غير مكحول والحسن ولم يصح ذلك عندنا.

التعديل والتجريح - الباجي

الْحسن غير مَنْسُوب حدث عَن إِسْمَاعِيل بن الْخَلِيل الخزاز فِي تَفْسِير سُورَة الزمر يشبه أَن يكون أَبَا عَليّ الْحَافِظ الْحسن بن شُجَاع وَقيل إِنَّه الْحسن بن الصَّباح وَالله أعلم بِالصَّوَابِ

أسد الغابة - ابن الأثير

الحسن، عمن رأى النبي صلى الله عليه وسلم
ع: الحسن أيضا عمن رأى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ روى هشيم، عن منصور، عن الحسن، قال: أخبرني من رأى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " بال قاعدا، فتفاج حتى ظننا أن وركه سينفك ".
أخرجه أبو نعيم.

أسد الغابة - ابن الأثير

الحسن، عن رجل من بني سليط
د ع: الحسن عن رجل من بني سليط.
(2101) أخبرنا عبد الوهاب بن هبة الله، بإسناده، عن عبد الله، حدثني أبي، حدثنا أبو النضر، حدثنا المبارك، عن الحسن، عن رجل من بني سليط، قال: أتيت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو في جماعة من الناس، فسمعته يقول: " المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يخذله، التقوى ههنا " وأشار إلى صدره، أي في القلب.
أخرجه ابن منده، وأبو نعيم
سليم

معرفة الصحابة - أبو نعيم الأصبهاني

الْحَسَنُ، عَمَّنْ رَأَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
- حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى، أَخْبَرَنَا هُشَيْمٌ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: أَخْبَرَنِي مَنْ، رَأَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بَالَ قَاعِدًا فَتَفَاجُّ حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّ وَرْكَيْهِ سَيَنْفَكُّ "

الهداية المعروف برجال صحيح البخاري - الكلاباذي

الْحسن غير مَنْسُوب حدث عَن إِسْمَاعِيل بن الْخَلِيل الخزاز فِي تَفْسِير سُورَة الزمر قَالَ أَبُو نصر كَانَ أَبُو حَاتِم سهل بن السّري الْحذاء الْحَافِظ البُخَارِيّ يَقُول إِنَّه الْحسن بن شُجَاع بن رَجَاء أَبُو عَلّي الْحَافِظ الْبَلْخِي عِنْدِي فَإِن كَانَ هُوَ فَإِنَّهُ كتب إِلَى الشيبي أَن مُحَمَّد بن جَعْفَر الْبَلْخِي حَدثهمْ قَالَ مَاتَ فِي يَوْم الْإِثْنَيْنِ للنيف من شَوَّال 244 وَهُوَ ابْن 47 سنة وَحدث عَن قُرَّة بن حبيب فِي غَزْوَة خَيْبَر وَكَانَ أَبُو حَاتِم أَيْضا يَقُول إِن هَذَا الْحسن من مُحَمَّد بن الصَّباح عِنْدِي وَالله أعلم

معرفة الصحابة - أبو نعيم الأصبهاني

الْحَسَنُ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ بَنِي سَلِيطٍ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ الْهَيْثَمِ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ إِسْحَاقَ الْحَرْبِيُّ، ثنا عُبَيْدُ اللهِ ابْنُ عَائِشَةَ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: حَدَّثَنِي رَجُلٌ، مِنْ بَنِي سَلِيطٍ، قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يَخْذُلُهُ، وَالتَّقْوَى هَاهُنَا» وَأَشَارَ إِلَى صَدْرِهِ رَوَاهُ خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الْحَسَنِ، مِثْلَهُ
- حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، قَالَ: ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا وَهْبُ بْنُ بَقِيَّةَ، ثنا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ رَجُلٍ، مِنْ بَنِي سَلِيطٍ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَعِظُ أَصْحَابَهُ. . الْحَدِيثُ

أسد الغابة - ابن الأثير

الحسن، عن رجل من الصحابة
د: الحسن أيضا عن رجل من الصحابة.
3339 روى يزيد بن هارون، عن هشام، عن الحسن، عن بعض أصحاب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: كنا مع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في سفر، فسمع مناديا يقول: الله أكبر، الله أكبر، فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " على الفطرة "، فقال: أشهد أن لا إله إلا الله، فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " خرج من النار "، فابتدرنا الوادي، فإذا نحن براع قد حضرته الصلاة، فأقام الصلاة.
أخرجه ابن منده.
الحسن، عن رجل من الصحابة
د: الحسن أيضا، عن رجل له صحبة.
3340 روى الحجاج بن الحجاج، عن قتادة، عن الحسن، عن بعض أصحاب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لا تقوم الساعة حتى تزول جبال عن أمكنتها، وحتى تروا أمورا عظاما لم تكونوا ترون أنكم ترونها ".
ورواه عفير بن معدان، عن قتادة، عن الحسن، عن سمرة، عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ابن منده.

المعلم بشيوخ البخاري ومسلم - ابن خلفون

الحسن (غير منسوب)
روى عن: أبي علي قرة بن حبيب القشيري القتوي (بالقاف) الرماح.
تفرد به البخاري، روى عنه في آخر غزوة خيبر من الجامع في باب استعمال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على أهل خيبر فقال: ثنا الحسين: ثنا قرة ابن حبيب: نا عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار، عن أبيه، عن ابن عمر قال: ما شبعنا يعني من التمر حتى فتحنا خيبر.
كان أبو حاتم سهيل بن (...) يقول: إن هذا الحسن محمد بن الصباح ـ يعني
الزعفراني ـ عندي والله أعلم.
وذكره ابن عبد البر المالكي فقال وهذا الحسن بن شجاع البلخي.
الحسن (غير منسوب)
روى عن: إسماعيل بن الخليل الخزاز.
وتفرد به البخاري روى عنه في تفسير سورة الزمر في قوله تعالى: (ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ...) الآية فقال:
ثنا الحسن ثنا إسماعيل بن الخليل: أنا عبد الرحيم ـ هو ابن سليمان ـ، عن زكريا بن زائدة، عن عامر، عن أبي هريرة، عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: "أنا أول من يرفع رأسه بعد النفخة الآخرة، فإذا أنا بموسى متعلق بالعرش، فلا أدري كذلك كان أم بعد النفخة".
وهذا عندهم هو الحسن بن شجاع بن رجاء أبو يعلي البلخي الحافز وهو أخو محمد وأحمد ابني شجاع، وكان محمد أكثرهم، ثم أحمد، ثم الحسين.
وقد روى الحسين بن شجاع عن: أبي جعفر محمد بن الصلت الأسدي الكوفي، واي نعيم الفضل بن دكين الملائي وأبي الحسن علي بن عبد الله ابن جعفر بن نجيح السعدي المعروف بعلي بن المديني، وأبي محمد حجاج بن يوسف الثقفي مولاهم المعروف بابن الشاعر.
روى عنه: أبو بكر محمد بن زكريا الجوهري البلخي، وأبو العباس أحمد ابن علي بن مسلم الابار نزيل بغداد.
وروى عنه البخاري في غير موضع من كتبه غير الجامع غير شيء.
روى عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه قال: انتهى الحفظ إلى أربعة من أهل خراسان: أبو زرعة الرازي، ومحمد بن إسماعيل البخاري، وعبد الله بن عبد الرحمن السمرقندي، والحسن بن شجاع البلخي.
وقال أبو نصر الكلاباذي: كتب إلى الشبيبي أن محمد بن جعفر البلخي حدثهم قال: مات في يوم الاثنين للنصف من شوال سنة أربع وأربعين ومائتين وهو ابن تسع وأربعين سنة.