" مَا دَلَّ عَلَى قِسْمَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَنَائِمَ خَيْبَرَ بِخَيْبَرَ "
وَرُوِّينَا عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، مَا دَلَّ عَلَى قِسْمَةِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ غَنَائِمَ خَيْبَرَ بِخَيْبَرَ قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَمَا عَلِمْتُ خَيْبَرَ كَانَ فِيهَا مُسْلِمٌ وَاحِدٌ ، يَعْنِي حِينَ افْتَتَحَهَا ، مَا صَالِحَ إِلَّا الْيَهُودَ ، وَهُمْ عَلَى دِينِهِمْ ، وَمَا حَوْلَ خَيْبَرَ كُلُّهُ دَارُ حَرْبٍ