عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَنَّهُ نَهَى عَنْ بَيْعِ الْحَيَوَانِ بِالْحَيَوَانِ نَسِيئَةً "
وَحَدِيثُ الْحَسَنِ ، عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ : أَنَّهُ نَهَى عَنْ بَيْعِ الْحَيَوَانِ بِالْحَيَوَانِ نَسِيئَةً يُقَالُ : هُوَ فِي مَعْنَى الْمُرْسَلِ ، لِأَنَّ الْحَسَنَ أَخَذَهُ مِنْ كِتَابٍ لَا عَنْ سَمَاعٍ ، ثُمَّ هُوَ مَحْمُولٌ عَلَى بَيْعِ أَحَدِهِمَا بِالْآخَرِ نَسِيئَةً مِنَ الْجَانِبَيْنِ ، فَيَكُونُ دَيْنًا بِدَيْنٍ