سَأَلَ النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ مَاذَا كَانَ يَقْرَأُ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ عَلَى أَثَرِ سُورَةِ الْجُمُعَةِ وَفِي رِوَايَةٍ سِوَى سُورَةِ الْجُمُعَةِ ، قَالَ : كَانَ " يَقْرَأُ بِ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ ، وَلَيْسَ ذَلِكَ بِاخْتِلَافٍ وَلَكِنْ كَانَ يَقْرَأُ بِهَذِهِ السُّورَةِ فِي أَيَّامِهِ مَرَّةً أَوْ مَرَّاتٍ بِهَاتَيْنِ وَمَرَّةً بِهَاتَيْنِ "
وَرُوِّينَا عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، أَنَّ الضَّحَّاكَ بْنَ قَيْسٍ ، سَأَلَ النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ مَاذَا كَانَ يَقْرَأُ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ عَلَى أَثَرِ سُورَةِ الْجُمُعَةِ وَفِي رِوَايَةٍ سِوَى سُورَةِ الْجُمُعَةِ ، قَالَ : كَانَ يَقْرَأُ بِ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ ، وَلَيْسَ ذَلِكَ بِاخْتِلَافٍ وَلَكِنْ كَانَ يَقْرَأُ بِهَذِهِ السُّورَةِ فِي أَيَّامِهِ مَرَّةً أَوْ مَرَّاتٍ بِهَاتَيْنِ وَمَرَّةً بِهَاتَيْنِ