كَانَتِ الْقَصْوَاءُ مِنْ نَعَمِ بَنِي الْحَرِيشِ ابْتَاعَهَا أَبُو بَكْرٍ وَأُخْرَى مَعَهَا بِثَمَانِمِائَةِ دِرْهَمٍ فَأَخَذَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْهُ بِأَرْبَعِمِائَةِ دِرْهَمٍ فَكَانَتْ عِنْدَهُ حَتَّى نَفَقَتْ وَهِيَ الَّتِي هَاجَرَ عَلَيْهَا وَكَانَتْ حِينَ قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ رَبَاعِيَّةً وَكَانَ اسْمُهَا الْقَصْوَاءَ وَالْجَدْعَاءَ وَالْعَضْبَاءَ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ ، حَدَّثَنِي مُوسَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيُّ ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ : كَانَتِ الْقَصْوَاءُ مِنْ نَعَمِ بَنِي الْحَرِيشِ ابْتَاعَهَا أَبُو بَكْرٍ وَأُخْرَى مَعَهَا بِثَمَانِمِائَةِ دِرْهَمٍ فَأَخَذَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ مِنْهُ بِأَرْبَعِمِائَةِ دِرْهَمٍ فَكَانَتْ عِنْدَهُ حَتَّى نَفَقَتْ وَهِيَ الَّتِي هَاجَرَ عَلَيْهَا وَكَانَتْ حِينَ قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ الْمَدِينَةَ رَبَاعِيَّةً وَكَانَ اسْمُهَا الْقَصْوَاءَ وَالْجَدْعَاءَ وَالْعَضْبَاءَ