أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ وَاقِدٍ الْأَسْلَمِيُّ قَالَ : تَرَكَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ أُمَّ أَيْمَنَ وَخَمْسَةَ أَجْمَالٍ أَوَارِكٍ ، يَعْنِي تَأْكُلُ الْأَرَاكَ ، وَقَطْعَةَ غَنَمٍ ، فَوَرِثَ ذَلِكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَكَانَتْ أُمُّ أَيْمَنَ تَحْضُنُهُ ، وَاسْمُهَا بَرَكَةُ ، وَقَالَتْ آمِنَةُ بِنْتُ وَهْبٍ تَرْثِي زَوْجَهَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ : {
} عَفَا جَانِبُ الْبَطْحَاءِ مِنَ ابْنِ هَاشِمٍ {
}وَجَاوَرَ لَحْدًا خَارِجًا فِي الْغَمَاغِمِ {
}{
} دَعَتْهُ الْمَنَايَا دَعْوَةً فَأَجَابَهَا {
}وَمَا تَرَكَتْ فِي النَّاسِ مِثْلَ ابْنِ هَاشِمٍ {
}{
} عَشِيَّةَ رَاحُوا يَحْمِلُونَ سَرِيرَهُ {
}تَعَاوَرَهُ أَصْحَابُهُ فِي التَّزَاحُمِ {
}{
} فَإِنْ يَكُ غَالَتْهُ الْمَنَايَا وَرَيْبُهَا {
}فَقَدْ كَانَ مِعْطَاءً كَثِيرَ التَّرَاحُمِ {
}
قَالَ : أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ وَاقِدٍ الْأَسْلَمِيُّ قَالَ : تَرَكَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ أُمَّ أَيْمَنَ وَخَمْسَةَ أَجْمَالٍ أَوَارِكٍ ، يَعْنِي تَأْكُلُ الْأَرَاكَ ، وَقَطْعَةَ غَنَمٍ ، فَوَرِثَ ذَلِكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ، فَكَانَتْ أُمُّ أَيْمَنَ تَحْضُنُهُ ، وَاسْمُهَا بَرَكَةُ ، وَقَالَتْ آمِنَةُ بِنْتُ وَهْبٍ تَرْثِي زَوْجَهَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ : عَفَا جَانِبُ الْبَطْحَاءِ مِنَ ابْنِ هَاشِمٍ وَجَاوَرَ لَحْدًا خَارِجًا فِي الْغَمَاغِمِ دَعَتْهُ الْمَنَايَا دَعْوَةً فَأَجَابَهَا وَمَا تَرَكَتْ فِي النَّاسِ مِثْلَ ابْنِ هَاشِمٍ عَشِيَّةَ رَاحُوا يَحْمِلُونَ سَرِيرَهُ تَعَاوَرَهُ أَصْحَابُهُ فِي التَّزَاحُمِ فَإِنْ يَكُ غَالَتْهُ الْمَنَايَا وَرَيْبُهَا فَقَدْ كَانَ مِعْطَاءً كَثِيرَ التَّرَاحُمِ